أكثر ما يخشاه الرّجل في المرأة
آخر تحديث GMT14:04:14
 العرب اليوم -

أكثر ما يخشاه الرّجل في المرأة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أكثر ما يخشاه الرّجل في المرأة

أكثر ما يخشاه الرّجل في المرأة
القاهرة ـ العرب اليوم

التحرر في اللباس يبني الرجل الكثير من الأحكام على لباس المرأة، وفي معظم الأوقات فإنه يميل للثقة أكثر بالمرأة التي تلتزم اللباس الذي يقبله عموم الناس. وإذا مالت المرأة للتحرر قليلا في اللباس فأنه يبني مجموعة من التصورات الخاطئة عنها، ولكن اللباس لا يعبر عن أخلاق المرأة أو للأسف “سهولتها” فكثير من النساء يحملن معتقدات سياسية وثقافية وقادمات من أوساط اجتماعية تميل للتحرر في اللباس لكنها لا تتخلى أبدا عن القيم.

2-الثقة الزائدة بالنفس المرأة التي يظهر عليها اعتدادها بنفسها امرأة تنفر كثير من الرجال. فلسبب نفسي واجتماعي يميل كثيرون إلى الجانب الضعيف في المرأة، وهذا ليس مستغربا مع تراث طويل تلعب فيه المرأة دور المستضعف الذي يحتاج إلى من يحميه.

3-الاستقلالية هذه المرأة القوية لا تشغل الرجل بهمها وتكون بمثابة رجل آخر في الحياة تتحمل معه وتخفف من عليه. ولكن ما هو ليس جميلا أن هذه الصفة تضايق الرجل حين يشعر أن زوجته قادرة على البعد عنه في أي وقت، وأنها لا تحتاج له بالشكل الكامل مثل باقي الزوجات، ويشعر وقتها برجولة ناقصة وبعدم بسط جناحيه تماما عليها، وإمكانية تركه في أي وقت.

4-الجرأة يحاسب الرجل دائما على كلامه وكلام زوجته معا، أي أنه لا يمكن أن يتنكر لكلام زوجته ويعرب عن أن رأيها مخالف لرأيه وأنها حرة في ذلك، وهنا نجد المرأة توقع زوجها في المشكلات لو كانت جريئة وصريحة وتقول رأيها في الناس من دون خجل، مما يسبب له بعض المشكلات مع أهله وأصحابه ومحيطه الاجتماعي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أكثر ما يخشاه الرّجل في المرأة أكثر ما يخشاه الرّجل في المرأة



GMT 23:29 2016 الإثنين ,05 أيلول / سبتمبر

أكثر ما يخشاه الرّجل في المرأة

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab