آمال حمد تعتبر تصريحات ليبرمان تحريضًا ضد عبَّاس
آخر تحديث GMT07:14:18
 العرب اليوم -

أكَّدت أن الاحتلال يهدف لتبرير ارتكاب جرائم جديدة

آمال حمد تعتبر تصريحات ليبرمان تحريضًا ضد عبَّاس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - آمال حمد تعتبر تصريحات ليبرمان تحريضًا ضد عبَّاس

غزة – محمد حبيب

اعتبرت عضوة اللجنة المركزيَّة لحركة فتح ومسؤولة الاتِّحاد العام للمرأة الفلسطينيَّة في غزَّة آمال حمد، تصريحات وزير خارجيَّة الاحتلال ليبرمان الأخيرة "تحريضًا خطيرًا ضد الرَّئيس الفلسطيني محمود عباس, وتعبيرًا عن الرَّغبة في التَّخلص منه والتَّهرُّب من فشل المفاوضات، وإيجاد مبرِّر جديد لارتكاب مزيد من الجرائم بحق الشَّعب الفلسطيني في هذا الوقت". وقالت آمال حمد، في تصريح لها، وصل "العرب اليوم" نسخة منه: إن جهات عديدة في إسرائيل تحاول التشكيك في شرعية الرئيس محمود عباس وتمثيله للفلسطينيين في قطاع غزة والضفة، مستغلة بذلك حالة الانقسام السائدة ما بين شطري الوطن، وإن الرئيس عباس هو رئيس دولة فلسطين ويمثل الشعب الفلسطيني بصفته رئيسا منتخبا من الكل الفلسطيني في الوطن والشتات. وأضافت حمد أن "أية تحركات يجريها الرئيس عباس على الاتجاهات كافة، هي في مصلحة فلسطين وتوصل لإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، وأن كلمات الرئيس أبو مازن في الجمعية العمومية للأمم المتحدة، هي بمثابة وثيقة كرست شرعية وطن أمام المحتل، وأنه حضور سياسي فلسطيني رسمي مثل شرعية الدولة الفلسطينية أمام أكبر هيئة أممية في العالم، لتؤكد على شرعية وجودها على ترابها وشرعية حدودها وقدسها وشرعية حقوقها، بدءا من حق العودة وانتهاءً بالحق في الحرية للأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال". وأكدت حمد أن "الرئيس أبو مازن والقيادة الفلسطينية، تؤكد دائما من خلال جميع تحركاتها على رغبة فلسطين وشعبها الذي يتطلع إلى الحرية والاستقلال لحل الصراع بالطرق السلمية والطرق التي تمكن الشعب الفلسطيني من العيش في أمن واستقرار".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آمال حمد تعتبر تصريحات ليبرمان تحريضًا ضد عبَّاس آمال حمد تعتبر تصريحات ليبرمان تحريضًا ضد عبَّاس



GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 07:06 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

وزيرا خارجية مصر وأميركا يبحثان هاتفيا الوضع في الشرق الأوسط
 العرب اليوم - وزيرا خارجية مصر وأميركا يبحثان هاتفيا الوضع في الشرق الأوسط

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab