عودة الملكة إليزابيث إلى قصر باكنغهام بعد أن تركته منذ  آذار 2020
آخر تحديث GMT03:30:14
 العرب اليوم -

عودة الملكة إليزابيث إلى قصر باكنغهام بعد أن تركته منذ آذار 2020

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عودة الملكة إليزابيث إلى قصر باكنغهام بعد أن تركته منذ  آذار 2020

الملكة إليزابيث الثانية
لندن - العرب اليوم

عادت الملكة إليزابيث مجددًا لقصر باكنغهام بعد أن تركته منذ مارس 2020 – مع تفاقم جائحة كورونا – حيث توجهت للعزل مع زوجها الراحل الأمير "فيليب" في قلعة وندسور.وبحسب موقع "Royal central" اقترن مع عودة الملكة للمقر الملكي عودتها للمهام الملكية أيضًا. فقد بدأت أول أعمالها بعقد اللقاء الأسبوعي التقليدي لها، وجهًا لوجه، مع رئيس الوزراء "بوريس جونسون" بعد أكثر من خمسة عشر شهرًا من إجراء اجتماعاتهما الدورية عبر الهاتف أو من خلال مكالمات الفيديو منذ مارس 2020 مع انتشار جائحة فيروس كورونا.

وفي ملاحظة أبداها "بوريس جونسون" على طول الفترة التي انقضت منذ أن تمكنا من التحدث شخصيًا لآخر مرة، ردت الملكة: "إنه أمر غير عادي، أليس كذلك؟" وقالت له "الأمور تتحسن"، فرد رئيس الوزراء "نعم ، إنه كذلك".

كان آخر لقاء وجهًا لوجه للملكة و"بوريس جونسون" تحديدًا في 11 مارس 2020. بعد أيام، توجهت الملكة إلى قلعة وندسور حيث قضت غالبية الخمسة عشر شهرًا الماضية. ثم تم الإعلان عن أول إغلاق وطني في المملكة المتحدة بعد ذلك بوقت قصير ، في 23 مارس 2020.عادةً ما تعقد الملكة لقاءً أسبوعيًا مع رئيس وزرائها حيث يحق لها التعبير عن آرائها بشأن الشؤون الحكومية وتظل محادثاتهم دائما سرية.

قد يهمك ايضا 

الملكة إليزابيث تدعو الأمير هاري إلى الغداء في "مبادرة سلام"

حارس الملكة إليزابيث الثانية السابق يفتح النار على الأمير هاري

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عودة الملكة إليزابيث إلى قصر باكنغهام بعد أن تركته منذ  آذار 2020 عودة الملكة إليزابيث إلى قصر باكنغهام بعد أن تركته منذ  آذار 2020



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab