عريس يرفع دعوى ضد زوجته ويؤكد أنها لا تزال بكرًا بعد 6 أشهر
آخر تحديث GMT15:31:52
 العرب اليوم -

عريس يرفع دعوى ضد زوجته ويؤكد "أنها لا تزال بكرًا" بعد 6 أشهر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عريس يرفع دعوى ضد زوجته ويؤكد "أنها لا تزال بكرًا" بعد 6 أشهر

محكمة الأسرة
القاهرة ـ العرب اليوم

تزوج من فتاة تنتمي لأسرة متوسطة الحال، تتمتع بقدر من الجمال والأناقة، رأتها الأم ورشحتها كعروس لنجلها، جلسا العرسان سويًا عدة مرات وبعد موافقة الأهل، تم الاتفاق على الخطوبة ومن ثم الزواج، ولم يكن يعلم الزوج أنه سيقف أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة بعد مرور 6 أشهر من زواجه ليطلب فسخ عقد القران من الزوجة التي انكشف وجهها القبيح وعشقت المال والممتلكات وأردات أن تسخر زوجها ليلبي طلباتها وتمنعت عن معاشرته جنسيًا حتى تحقيق طلباتها.

"مراتي لا تزال بكرًا".. كلمات قالها الزوج داخل محكمة الأسرة، وأكد أنه غير مقصر في واجباته تجاه زوجته ولكنها ترفض المعاشرة، معلنًا للقاضي رفضه في الدخول عليها بالقوة، وتابع: "تزوجت زواج تقليدي رشحتها لي والدتي وشقيقاتي، تقدمت لطلب يداها لكن منذ خطوبتنا والعلاقة بيننا فاترة لا يوجد إحساس الحب المتبادل وازدادت الفجوة بيننا بعد الزواج.. رفضت الجماع في الليلة الأولى وتركتها ولكنها حولت غرفة الأطفال لغرفة مستقلة خاصة بها".

وواصل الزوج حديثه للقاضي: "الجشع وحب التملك سبب السقوط"، مؤكدًا أن زوجته تنتمى لأسرة ذو دخل متوسط إلا أنها تطلعت للعيش في مستوى أعلى ويفوق قدرته كشاب يبدأ حياته العملية، تمنعت الزوجة ورفضت إعطاء حقوق زوجها الشرعية في معاشرتها، وبدأت في خلق الحجج، عاد الزوج إلى أهل زوجته ليخبرهم بما جرى وحاولت الأم إقناع نجلتها وإرشادها للصواب، وأفصحت له عن أسباب رفضها ووقع حديثها كالصاعقة على الزوج قائلة: "اكتبلي الشقة بأسمي الأول وحياتنا هتكون أحسن". حتى أدرك الزوج نوايا زوجته الخبيثة ومطامعها ورفض طلبها ونشبت بينهما مشادات انتهت بتركها للمنزل قاصدة بيت والدها.

وتدخل الأهل لحل الأزمة وعادت الزوجة إلى منزلها ولكنها كما هي رفضت منح زوجها حقوقه الشرعيه ، فقام بطردها من المنزل بعد مرور 6 أشهر زواج مع إيقاف التنفيذ، واتجه إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى فسخ عقد لكي لا تحصل على محتويات القايمة كاملةً.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عريس يرفع دعوى ضد زوجته ويؤكد أنها لا تزال بكرًا بعد 6 أشهر عريس يرفع دعوى ضد زوجته ويؤكد أنها لا تزال بكرًا بعد 6 أشهر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab