امرأة تخون زوجها وترفع دعوى ضده للحصول على نفقه أولادها
آخر تحديث GMT19:23:33
 العرب اليوم -

امرأة تخون زوجها وترفع دعوى ضده للحصول على نفقه أولادها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - امرأة تخون زوجها وترفع دعوى ضده للحصول على نفقه أولادها

محكمة الأسرة
القاهرة - العرب اليوم

بدأ زوج يدعى "هشام" في الرد على دعوى النفقة التي أقامتها ضده زوجته أسماء، حيث قال أنه تعرف على زوجته عن طريق أحد معارفه فكان الزواج "زواج صالونات"، وظل خلال الستة أشهر الذي عاش معها فيها أن الله رزقه بزوجه صالحة وملاك، بعد أشهر من الزواج، مبينًا "خلتني أفكر أنها ملاك لكن طلعت شهرتها ياسمين الصاروخ، خانتني مع ابن خالها وخلفت منه توأم وعايزاني أدفع النفقة لعيال مش عيالي".

وتابع هشام، تغيرت حياتي حينما جاء أحد الجيران، يخبرني على استحياء أن زوجتي تستقبل شاب غريب في المنزل خلال الأوقات التي أسافر فيها في شغلي"، مشيرًا إلى أن الشك بدأ يدخل إلى قلبه وبدأ يحاول في كشف حقيقة ما قال له الجار، وأضاف أنه تعمد الذهاب إلى المنزل في أحد الأيام مبكرًا، فشعر أن زوجته بدأ عليها علامات التوتر والقلق، ولكنه لم يجعلها تشعر بأنه أحس بشئ ثم وجدها تتحدث على الهاتف مع شخص ما، تخبره بأن لا يأتي لأنني عدت إلى المنزل، وتابع أنه بحث في هاتفها فوجد أنها كانت تتحدث مع ابن خالها.

وقال هشام، إنه جن جنونه وسأل زوجته لتنكر في بداية الأمر، ولكن مع الضغط عليها، أخبرته بأنها على علاقة غير شرعية مع ابن خالها والذي أحبته منذ صغرها وأن أهلها أجبروها على الزواح منه، ثم تركت المنزل وذهبت إلى منزل أهلها، وفوجئ بعد أن قامت بولد التوأم ترفع عليه دعوى نفقه، على الرغم من أن تحاليل DNA أثبتت أن الأطفال ليسوا أولاده.

وأبرز هشام: "ستة أشهر فقط عشت فيهم مع زوجتي، تصورت خلال هذه الأيام أن الله رزقني بالزوجة الصالحة لكن في أحد الأيام اكتشفت الحقيقة الصادمة بعد أن أخبرني جاري على استحياء شديد بأن زوجتي تستقبل شابًا في ساعات متأخرة من الليل أثناء سفري، حتى أقطع الشك باليقين قررت مراقبتها، فقطعت عملي وعدت إلى بيتي لأجد علامات الارتباك تظهر بوضوح على وجه زوجتي، ثم قامت فجأة تبحث عن هاتفها المحمول وتحدثت خلاله، تظاهرت بعدم اهتمامي بالأمر وتصنت عليها لأجدها تخبر شخص بوجودي في البيت، ظللت على صمودي ومسكت هاتفها وبحثت فيه لأجدها كانت تتحدث إلى ابن خالها.

وأردف هشام: "أتمنى أن أتخلص من الشيطانة التي تزوجتها وأن ينصفنى القضاء.. يكفي ما تعرضت إليه من إهانة وخيانة على يد زوجتي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

امرأة تخون زوجها وترفع دعوى ضده للحصول على نفقه أولادها امرأة تخون زوجها وترفع دعوى ضده للحصول على نفقه أولادها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab