موسى في مهرجان تكريم الأم توفير حقوق المرأة ومساواتها مع الرجل
آخر تحديث GMT03:17:46
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

موسى في مهرجان تكريم الأم: توفير حقوق المرأة ومساواتها مع الرجل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - موسى في مهرجان تكريم الأم: توفير حقوق المرأة ومساواتها مع الرجل

بيروت ـ ننا

أقامت لجنة تكريم رواد الشرق "مهرجان تكريم الأم" في عيدها، برعاية رئيس مجلس النواب نبيه بري وبالتعاون مع وزارة الثقافة وبلدية مدينة الشويفات على مسرح بيار أبو ضاهر - الجامعة اليسوعية. شارك في الاحتفال النائب ميشال موسى ممثلا الرئيس نبيه بري، مديرة "الوكالة الوطنية للاعلام" لور سليمان صعب ممثلة وزير الاعلام رمزي جريج، مدير عام وزارة الثقافة فيصل طالب ممثلا وزير الثقافة ريمون عريجي،الوزيرة السابقة منى عفيش، المقدم ريما خوري ممثلة قائد الجيش العماد جان قهوجي، العميد فؤاد خوري ممثلا المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء ابراهيم بصبوص، الملازم اول ادريانا شبلي ممثلة المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم، الملازم اول سحر قبيسي ممثلة المدير العام لامن الدولة اللواء جورج قرعة، عميدة كلية الاداب والعلوم الانسانية في الجامعة اللبنانية اسمى شملي، رئيسة الصليب الاحمر اللبناني سوزان عويس، نقيب الفنانين المحترفين احسان صادق، الرئيس الاول القاضي الشيخ يحيى الرافعي وحشد من الشخصيات الفنية والاجتماعية. قدم الحفل الذي بدأ بالنشيد الوطني الذي عزفته موسيقى الجيش الزميل روبير فرنجية. بداية استقبال الامهات وكلمة ترحيب لرئيس اللجنة انطوان عطوي، فقصيدة للشاعرة ندى نعمة بجاني، فيلم قصير عن تكريم العام الماضي، تحدث فيه رئيس بلديات الشويفات ملحم سوقي وفواصل غنائية بالمناسبة. وألقت السيدة علياء عباس كلمة الامهات المكرمات للعام 2013، فقالت:"اليوم يتم تكليفي وبالمناسبة عينها بإلقاء كلمة الامهات المكرمات العام الماضي، فتغمرني مشاعر الفرح والاعتزاز من جديد واتمنى ان اعبر خير تعبير باسمي وباسم زميلاتي عما نكنه لكم من عرفان ومحبة. إننا إذ نكرم الأم فإنما نكرم الاجيال القادمة ونكرم الانسان ونكرم الحنان والحب الخالص ونكرم الخير والسلام. لقد اختص الخالق الام بالقدرة على منح الحياة وهذا برأي اكبر انجاز للمرأة دوما، فالامومة اعظم هبة خص الله بها النساء. ولكن لب الانجاز الحقيقي هو انها تصنع الماضي والحاضر والمستقبل. فالأم ان اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق. الأم تصنع الرجال وتصنع القادة والمربين، هي الأم التي تصنع المستقبل وتصوغه هي الأم التي تصنع القدوة والمثال، لذلك قال جبران وجه أمي وجه أمتي، فالامة على مثال الأم وصنيعتها". وأضافت:"لقد سبقت المرأة اللبنانية والأم اللبنانية غيرها في سعيها للحصول على حقوقها الكاملة. حققت المرأة اللبنانية على مدى القرن الماضي العديد من المكاسب ان كان على المستوى الاقتصادي والصحي أو على المستوى التعليمي والعملي ومع ذلك ما زالت المرأة في بلادنا تفتقر إلى العديد من الحقوق لتحقق بها إمكاناتها الكاملة. فإن كان للشعوب وللاجيال القادمة أن تتقدم وتزدهر فإن ذلك لن يكون الا بتذليل العقبات في وجه حصول المرأة على حقوقها كاملة، وتبقى المرأة والأم في قلب المجتمع ونموه وازدهاره". وتابعت:"نحتفي اليوم بالامهات جميعا، أينما كن، وحيث حللن بتمكين المرأة والأم. فالأم التي تهز السرير بيمينها تهز العالم بيسارها. نكرم اليوم كوكبة من الامهات الجليلات اللواتي اختارتهن اللجنة الكريمة في هذا العام والحق ان كل أم جديرة بالتكريم واهل له. فالمشاعر الانسانية تبقى واحدة في جوهرها وان اختلفت في تعبيراتها، الا ان مقتضيات الواقع تفرض الانتقاء والاختيار دون ان نبخس حقوق الامهات الأخريات". وختمت:"نحتفل اليوم بالتي تشمر عن ساعديها تغمسهما في تراب بلادي فيزهر قمحا وحبا وتغمسهما في خميرة العمر فتضج خبزا ووعدا للحياة. الى امهات بلادي أقول بوركتن وبوركت سواعدكن. والى المحتفى بهن اقول هذا المهرجان بادرة كريمة للاحتفال بكن انتن القوة والمثال". ثم ألقت مديرة الوكالة الوطنية للاعلام السيدة لور سليمان صعب، كلمة باسم الوزير جريج، استهلتها بالقول:"لقد شرفني معالي وزير الإعلام رمزي جريج بتمثيله في مهرجان الأم هذا، حيث نقف احتراما وإجلالا أمام الأم العظيمة التي تبذل ذاتها من أجل أبنائها لتأمين سعادتهم. نقف بمهابة أمام الأم التي تتجلى فيها أقدس معاني الإنسانية وأعظم هبات الحياة التي حباها إياها الله". وأضافت:"إن الأم هي صورة الحب والعطاء وحضن الأمن والأمان. لقد قيل وكتب عنها الكثير، تغنى بها الأدباء والشعراء وأشادوا بدورها واعترف بفضلها العظماء، وما احتفال لبنان والعالم بعيد الأم إلا تكريم لما تجسده الأمومة من معان وقيم سامية. فالام هي مثال للبذل والعطاء والعطف والحنان والمحبة والتضحية ونكران الذات. والحديث يطول عن الأم ودورها في بناء العائلة والمجتمع، وها نحن اليوم نشارك في تكريم أمهات رائدات بدعوة من لجنة تكريم رواد الشرق، المشكورة على لفتتها، ومن المهم جدا أن يكون لبنان من الدول التي تكرم الأم وقد خصص لها يوم في السنة، فبهذا التكريم نشد أزرها وندعم تطلعاتها ونقول لها، ولو في يوم واحد، أننا نتذكرك ونقدر جهودك ودورك، فهذا الدور لا يستطيع احد أن ينافسها فيه ولا يمكن أن يستقيم مجتمع أو ينهض من دونها". وتابعت:"الأم تستطيع أن تجمع بين عائلتها ووظيفتها في كل الظروف وأقساها وتستطيع أن تتحدى الواقع وتنطلق بجرأة وكفاية إلى مواقع القيادة والسلطة، وتمسك بناصية صدارة الإبداع، متجاوزة كل العقد والأوهام الموروثة من عصور الانحطاط، ومؤكدة أن معيار النجاح والتفوق ليس للجنس ذكرا وأنثى، إنما للموهبة والعلم والإرادة. من هنا نقول إنه علينا أن نوفر لهذه الأم التي هي نواة الأسرة كل الفرص الممكنة لتحقيق ذاتها، كما يجب الحفاظ على سلامتها وأمنها وحماية قيمها وتوفير العيش الكريم لها ولأولادها لتتمكن من الاضطلاع بدورها عضوا فاعلا في بناء المجتمع". وقالت:"علينا الاهتمام جميعا بالمرأة الأم وتعزيز دورها في المجتمع عبر إيجاد الحلول للمشاكل التي تعانيها وبخاصة في هذه الظروف الصعبة التي يعيشها مجتمعنا والتي أدت إلى حالات كثيرة من التمزق العائلي والاجتماعي. واسمحوا لي أن أدعو كل أم لبنانية إلى أن تثق بنفسها وأن تنفتح على العلم والمعرفة وتثابر على عملها لتساهم في عملية النهوض بالمجتمع وتنميته على الصعد الاجتماعية والثقافية والسياسية. ولأن الأم الصالحة هي المدرسة الحقيقية التي قال عنها الشاعر: الأم مدرسة إن أنت أعددتها، أعددت جيلا طيب الأعراق". وختمت:"في ختام كلمتي أدعو مع الشاعر الراحل رشدي المعلوف، "ربي سألتك باسمهن أن تفرش الدنيا لهن بالورد إن سمحت يداك وبالبنفسج بعدهن"، واسمحوا لي أخيرا أن أقول لجميع أمهات لبنان كل عيد وانتن بألف خير، كما أهنئ الأمهات المكرمات على نجاحكن كل واحدة منكن في مجالها فاستحققتن التكريم ولكل من فقد أمه أقول رحمة الله عليها". وتليت برقية لوزير الثقافة ريمون عريجي جاء فيها:" نتمنى ما تقوم به اللجنة ونحيي صاحب الرعاية والمحتفى بهن على اختلاف الواقع والمواقع الحية الامهات الرائدات، رائدات الامومة اللبنانية الطامحة بالحب والتقدير، مع محبتي". والقى طالب كلمة ابرز ما جاء فيها:"في قلب الأم أم الانسانية جمعاء يخفق الحب بنبض الأبدية، ويندفع الحنين كالسيل العرم، ويصير للدنيا ألوان قزحية تعلن ولادة السماء حبات المطر بصرخات الرعود وأضواء البروق، لتنتشل القلوب الهائمة على غير هدى من ضباب الأسى الشفيف، ولتنثر الغلال في مواسم الحصاد، فتنبسط المروج وتنفتح الفضاءات لمن ضاقت بهم الدنيا أو صاروا شتاتا أو شعثا أو بقايا.. قلب، وصدر، وحصن، وموئل، ونبع، ونهر، وبحر، ومطر يهطل دائما، يسقي أجنة الزهر، فيغني العطاء أنشودة الزمان: أماه، أماه، أماه. أصيح، يا أيها الأبناء أخفضوا لهن جناح الذل من الرحمة، أصيح يا أيتها الأمهات، منكن البدايات، وعلى دربكنَّ السلام، وفي الأفق بارقات الأمل تشق الظلمة بنور، وتبعث رسائل الغد، وتبشر بالخلاص الآتي". وأضاف:"أمي ويتكور الكون بأحرف ثلاث، وينهزم بليغ الكلام منكفئا ويعجز النطق عن البوح عييا وينسحب البذل أي بذل إزاءها حييا، أمي ويعود الخريف ربيعا والكدر صفاء، والقلق رضى، والأسى فرحا، والوجوم ابتسامات الإحساس برعشة الحياة ونبضها. أيتها الأمهات المكرمات، إن وزارة الثقافة، إذ تتشرف بالمشاركة في تكريمكنَّ، تؤكد أن الرهان في أي بناء فردي أو مجتمعي هو على عاتق التربية الموصولة بالثقافة على قاعدة العلاقة البنيوية بينهما، لذلك لا يمكن فهم أي نمو ثقافي حقيقي إلا في إطار النمو التربوي". وتابع:"من غير الأم مصدر أول للبناء التربوي، وعماد أساس لأسرة معافاة تشكل نواة للمجتمع برمته؟ من غيرها للتأسيس ومقاومة المفاسد والمثالب التي تحيق بنا من كل حدب وصوب؟ من غيرها لزرع الأمل في النفوس العطشى إلى سواء السبيل في كل مفاصل الحياة وتفاصيلها؟ أيتها الأمهات، خشبة الخلاص أنتنَّ، ونقطة الضوء التي تلوح في آخر النفق المظلم، وبشارة الوصول حتما إلى بر الأمان". وختم:"هنيئا للأمهات المكرمات اليوم. ومهما اندفع المجتمع الرسمي أو المدني أو الأهلي لإيلائكن ما تستأهلن فلن يفيكن أحد حقكن علينا أفرادا ومؤسسات ووطنا يرنو إليكن لتكن بشارة الولادة المتجددة لحياة أفضل. أيها الحفل الكريم، إن لم يبنِ رب البيت فعبثا يبني البناؤون". ثم تليت برقية أرسلها رئيس الحكومة تمام سلام، تمنى فيها التوفيق والنجاح للمنظمين والمحتفى بهن. وألقى النائب موسى كلمة الرئيس بري، جاء فيها: يا زهرة فواحة بعبق الحب والحنان، يا نسمة عطرة بأريج الورد والغار، يا شمعة تضيء ظلمة الايام، يا شمس الكون الدائمة الاشراق، يا عيدا، يا اروع الاعياد، يا أمي". وأضاف:"شرفني رئيس مجلس النواب الأستاذ نبيه بري ان امثله في احتفالكم الجامع، وان أنقل اليكم، والى كل أم لبنانية، أحر تهانيه وأطيب تمنياته في هذه المناسبة الجليلة. ايها الاصدقاء، لان "الدنيا أم"، نجد الكون كله يحتفل بعيدها. انها من تهز السرير بيمينها لتهز العالم بأسره بيسارها". هي الأم التي تضحي وتحفظ تواصل الاجيال وتعطي بلا تردد ولا حدود. هي القطب الرئيسي الاخر في الاسرة وصمام امانها، بل بوصلتها الموجهة نحو المبادىء والقيم والعلم وحضارة الشعوب. نعم، حضارة الشعوب التي تقاس بموقع الأم فيها ومدى تقديرها واحترامها. الأم مدرسة، الأم اسرة، الأم مجتمع، الأم وطن. هكذا يمكن ان نصف الام بما ترمز اليه من قيم ذات معان سامية، تجعلها في مرتبة القداسة والسمو". وتابع:" كيف نكرم أمهاتنا، بالورد أو بالكلمة الحلوة أم بالهدية؟ مهما قدمنا الى امهاتنا لن ننصفهن، غير ان تكريمهن يكون بتوفير حقوق المرأة اللبنانية والوقوف بجانبها من أجل إقرار كل ما من شأنه أن يحقق لها المساواة مع الرجل. وما مشروع قانون مكافحة العنف الاسري الذي أقرته اللجان النيابية، والذي ينتظر المصادقة عليه في الهيئة العامة لمجلس النواب، سوى خطوة تشريعية متقدمة وواعدة، ونأمل في اصدار هذا القانون وتطويره بالشكل المناسب من اجل منع التعدي على المراة وحمايتها من عنف الاقربين". وأضاف:"تكريم امهاتنا يكون ايضا بتنفيذ الاتفاقية العالمية لازالة كل اشكال التمييز ضد المرأة، وتحقيق مواطنتها ايجاد فرص عمل لابنائهن المنتشرين في اصقاع الارض طلبا للرزق والحياة من اجل وضع حد لنزف الهجرة الذي يؤرقهن وينغص حياتهن". وقال:"نحتفل اليوم معا بتكريم كوكبة من الامهات المناضلات، ممن كانت لهن مبادرات ومساهمات في خدمة مجتمعنا، ونحيي فيهن شعلة الريادة التي يحملنها، كل في مجال اختصاصها، مؤكدين لهن اننا الى جانبهن في كل التشريعات التي تمنح المرأة حقوقها، وتحقق لها المساواة مع الرجل". وختم:"نتوجه بكل التقدير الى لجنة تكريم رواد الشرق التي اختارت هذه السنة ان تحتفل بالأم اللبنانية العاملة في الميدان الثقافي والامني والطبي والانساني والتعليمي، وفي المهن الحرة، آملين للقيمين على تنظيم هذا المهرجان مزيدا من المبادرات السباقة، ولوطننا العزيز كل خير وتلاق وازدهار". بعدها تسلم المكرمون دروعهم وهم: المحامية اسماء داغر من نقابة المحامين، السيدة إفراز الحاج من وزارة الثقافة، الفنانة ألفيرا يونس من نقابة الفنانين المحترفين، السيدة امينة بري فواز من الصليب الاحمر اللبناني، المهندسة جاهدة عيتاني من نقابة المهندسين، الرائد ديالا المهتار من قوى الامن الداخلي، البروفسور ماري كلير انطكلي من نقابة الاطباء، الرائد مريم خوري من الامن العام، الدكتورة مفيدة عابد من الجمعيات الثقافية والدكتورة هدى خير الدين عدره من الجامعة اللبنانية. ثم كانت كلمات للمكرمات، والتقطت الصور التذكارية.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

موسى في مهرجان تكريم الأم توفير حقوق المرأة ومساواتها مع الرجل موسى في مهرجان تكريم الأم توفير حقوق المرأة ومساواتها مع الرجل



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى روسيا
 العرب اليوم - المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى روسيا

GMT 03:04 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر تطالب بتبني قرار لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
 العرب اليوم - مصر تطالب بتبني قرار لوقف إطلاق النار في قطاع غزة

GMT 12:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض: أمن الإقليم مرتكزه حل الدولتين

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 12:05 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 06:43 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوثيون يستهدفون سفينة في البحر الأحمر دون إصابات

GMT 11:06 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نيمار يشتري بنتهاوس بـ 200 مليون درهم في دبي

GMT 03:01 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 09:59 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يردّ على انتقادات عمله بعد أيام من وفاة شقيقه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab