مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر
آخر تحديث GMT18:47:27
 العرب اليوم -

مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر

الفتاة المصرية ريهام لطفي
القاهرة - محمد عمار

تنضم الفتاة المصرية ريهام لطفي، لقائمة التحدي التي نلقي عليها نظرة لإبراز دور التحدي التي عاشتها وخاضتها وانتصرت فيها وأثبتت نفسها، فريهام أحبت هندسة الميكانيكا بسبب عدة مواقف قابلتها وهي صغيرة منها رحيل شقيقها الأصغر بعد أن أصيب بحالة إغماءة وتوفي أثناء نقله للمستشفى بعد أن تعطلت سيارة والدها، حينها قررت أن تكون متخصصة في هندسة الميكانيكا.

في البداية عارضها الأهل وخاصة والدتها في دراستها ورفضت أن تجلس ابنتها تحت سيارة لتصلحها ولكنها بعد أن حصلت على الثانوية العامة سافرت إلى كندا ودرست الميكانيكا بشكل واسع وتدربت في عدد من المصانع ونجحت بتفوق بل قامت بعمل اختراع وهو عمل خزان احتياطي للبنزين في السيارة يكون مثل "الإستيبن"، وذلك حتى يكون منقذًا لسيارة أخرى انتهى منها البنزين، ثانيًا يكون موجود بالسيارة للمسافات الطويلة..

 وأشارت ريهام إلى أنها سعيدة بدراستها كثيرًا وتتمنى عمل ورشة صغيرة لللميكانيكا، موضحة أنها تعشق الفنانة ليلى علوي لأنها من الفنانيين الذين حمسوها لاتقان هذا العمل خاصة بعد قيامها بفيلم "كلمة السر" عام 1986، وقد قامت بأداء دور مهندسة ميكانيكا تتحدى الجميع لأثبات نفسها  ..

وبشأن حياتها أكدت ريهام أنها متزوجة من مهندس كندي وهو يعمل في نفس المجال أيضًا ولكنه تخصص في ميكانيكا النسيج وكثيرًا ما يبدع في عمله من خلال عمل مجموعة من الإضافات على الميكانيات التي توفر الجهد والوقت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

نهج التأسيس... وتأسيس النهج

GMT 07:29 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

كم سيندم لبنان على فرصة اتفاق 17 أيّار...

GMT 05:50 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

حقائق غامضة

GMT 18:20 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

إنستجرام يضيف ميزات جديدة للرسائل المباشرة

GMT 09:50 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد

GMT 08:09 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

كيف فكك المغرب خلية داعش؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab