هل الرياضة تحسن قدرة الأطفال على التفكير
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

هل الرياضة تحسن قدرة الأطفال على التفكير؟

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هل الرياضة تحسن قدرة الأطفال على التفكير؟

الرياضة تحسن قدرة الأطفال
القاهرة - العرب اليوم

خلصت دراسة أميركية إلى أن ممارسة الأطفال البدناء قليلي الحركة للتمارين بشكل منتظم يحسن لديهم القدرة على التفكير والتخطيط، لأن التمارين البدنية ترتبط بزيادة النشاط داخل أجزاء معينة في المخ لها علاقة بعملية التفكير المعقد والتحكم بالنفس. 

وأشار الباحثون بعد قياس مهارات الذكاء لدى الأطفال باختبارات مختلفة إلى أنه كلما زاد الأطفال من نشاطهم البدني ارتفعت نتائج اختبارات الذكاء لديهم وسجلوا تحسنًا في المهارات الحسابية ولكن ليس في قدراتهم على القراءة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل الرياضة تحسن قدرة الأطفال على التفكير هل الرياضة تحسن قدرة الأطفال على التفكير



GMT 07:53 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

هل العلاج النفسي مهم لصحة طفلك؟

GMT 07:51 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

كيف تساعدين الطفل الانطوائي على تكوين الأصدقاء؟

GMT 07:47 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

هل الحالة المادية للأسرة تؤثر على مستقبل الطفل؟

GMT 07:40 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

هل هناك علاقة بين هرمون الأنسولين والتعلم؟

GMT 07:37 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

ما هي أفضل الطرق للدراسة المكثفة قبل الامتحان؟

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab