جامعة سوهاج تدشن حملة أخلاقيات الإعلام أثناء الثورات الإثنين
آخر تحديث GMT07:13:14
 العرب اليوم -

جامعة سوهاج تدشن حملة "أخلاقيات الإعلام أثناء الثورات" الإثنين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جامعة سوهاج تدشن حملة "أخلاقيات الإعلام أثناء الثورات" الإثنين

القاهره ـ وكالات

تدشن جامعة سوهاج، الاثنين، حملتها الإعلامية (أخلاقيات الإعلام أثناء الثورات والأزمات) تحت رعاية الدكتور نبيل نورالدين رئيس الجامعة والدكتور كريم مصلح عميد كلية الآداب. وتبدأ أولى فعاليات الحملة، بندوة إعلامية موسعة بقاعة المؤتمرات الزجاجية، يتحدث فيها مدير تحرير الأهرام السابق فاروق هاشم الخبير الإعلامي بجامعة القاهرة، ثمّ بورشة عمل ظهر غد الثلاثاء، عن توظيف تكنولوجيا الإخراج الصحفي، في معالجة الأزمات وآثارها الإيجابية والسلبية. وقال الدكتور صابر حارص المشرف العلمي على فعاليات الحملة، إن هناك آثارًا مدمرة رصدتها الحملة على الثورة المصرية وأهدافها والانحراف بمسارها وتغذية الصراع والانقسام بين طوائف الشعب والقوى السياسية، نتيجة عدم التزام الإعلام المصري بأخلاقيات الممارسة المهنية أثناء الأزمات. وأوضح حارص، الذي يرأس وحدة بحوث الرأي العام، أن الأزمات تفرض على المعالجات الإعلامية ان تتم على أساس أخلاقي وليس سياسيًا، وأن تغلق وسائل الإعلام ملفات الخلاف وتقتصر على توظيف ملفات الاتفاق في الخروج من الأزمة، إضافة إلى ممارسة الحرية الإعلامية على خلفية الالتزام بالمسؤولية الوطنية التي قد تصل إلى التضحية بنشر معلومات من شأنها الإضرار بالمجتمع أو إصابة القراء بالخوف والهلع.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة سوهاج تدشن حملة أخلاقيات الإعلام أثناء الثورات الإثنين جامعة سوهاج تدشن حملة أخلاقيات الإعلام أثناء الثورات الإثنين



درّة تتألق بفستان من تصميمها يجمع بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العصرية

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أفضل أنواع النباتات التي تمتص الحرارة في المنزل

GMT 09:48 2024 الجمعة ,28 حزيران / يونيو

العيش بالقرب من المطار قد يصيبك بالسكري والخرف

GMT 03:42 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

عالم يركض كما نراه... هل نلحق به؟

GMT 03:37 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

مارك روته ومستقبل «الناتو»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab