مشاهدة أفلام مترجمة من طرق تعلم الإنكليزية
آخر تحديث GMT13:48:15
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

مشاهدة أفلام مترجمة من طرق تعلم الإنكليزية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مشاهدة أفلام مترجمة من طرق تعلم الإنكليزية

القاهره ـ وكالات

جميعنا يعاني من عدم إتقان اللغة الإنكليزية، في التحدث والنطق والاستماع بشكل صحيح، ويقع العبء في ذلك علي طبيعة التعليم في مصر، والتي تعتمد علي مناهج وطرق تدريس لا تمت للعالم المحيط بنا بأي صلة، بجانب أن القائمين علي التدريس لديهم قصور وغير مؤهلين علي الطرق الصحيحة لتعليم اللغة.. بعيدا عن الحياة البدائية والتراكمية التي تتبع عام وراء عام في المدارس والجامعات. يقول معتز أبو فاخر الأميركي الجنسية والمحاضر الدولي الشهير وكبير محاضري أكاديمية "not courses" لتعلم اللغة الإنجليزية خلال لقائه الذي خص به لأول مرة  أن مشاهدة الأفلام السينمائية والقراءة والتواصل مع المتحدثين الأصليين للغة الإنكليزية من أفضل الطرق الصحيحة، كما سن الحضانة وحتي 18 هي السن المناسبة التي يمكن استغلالها لتعليم الإنجليزية، لأن بعد ذلك يكون من الصعب علي الأشخاص تلقي اللغة بصورة تسمح له بالإتقان فيها، وأيضا تصعب عليه مجارات اللكنة بأصحاب اللغة الأصليين، كما أن الصغير يمكن تهيئته بسهولة لتلقي اللغة، علي عكس الأكبر سنا فليس هناك الكثير منهم يمكن اعتباره نماذج واعدة. ويضيف أن طريقة التدريب والاعتماد علي القواعد في مصر ليست كافية بالقدر الأكاديمي الذي يتيح للطالب، أن يكون بارعاً في اللغة الإنجليزية، إضافة إلي أن هناك إغفال شديد للجانب العملي والذي لا يقل أهمية عن النظري، بل يزيد نظرا إلي أنه يضع الطالب علي بداية طريق الاحترافية في التواصل بالإنجليزية مع المتحدثين بها. وحول إدخال الأطفال في مدارس اللغات ومدي تأثيرها علي اللغة العربية، يشير "أبو فاخر" إلي أن إرسال الأطفال إلي مدارس اللغات، يعد في حد ذاته ميزة رائعة جدا، يمكن الطلبة من التعايش في جو اللغة الأصلية، والتعامل بها طوال الوقت، إضافة إلي عملية النطق سوف تتحسن وتكون جيدة لطول فترة التحدث بها داخل المدرسة، لافتا إلي انه لا يعتقد أن تتأثر اللغة العربية، لأن الإنجليزية سيتم استخدامها داخل نطاق المدرسة أما خارجها فسيكون التعامل باللغة العربية. ويوضح أن هناك ملاحظات رآها ورصدها خلال فتره تواجده عند تحدث المصريين للغة الإنجليزية، وكلها تتعلق بالنطق، حيث إن هناك كثيرين يمتلكون مصطلحات وكلمات غنية، لكنهم يفتقدون للنطق السليم وأدل مثال علي ذلك المقاطع اللفظية كالفروق بين حرف الـ V والـ F، وكيفية نطق المقطع الصوتي "Th" وأيضا "Ph"، لافتا إلي أن ذلك يرجع إلي عدم وجود متحدثين أصليين للغة الإنجليزية، مما يؤدي إلي عدم وجود متلقيين للغة بصورة احترافية كاملة. وينوه إلي أن كثيراً من الطلبة والراغبين في التعلم يتساءلون دائما، عن أيهما أفضل مشاهدة الأفلام الأجنبية المترجمة، أم متابعتها بدون ترجمة وتكون الإجابة أن الأفلام التي تحتوي علي ترجمة في حد ذاتها أفضل وممتازة في التعلم، ولكن بشرط أن يربط المشاهد دائما بين الترجمة وبما ينطقه الممثلون في الفيلم. وينصح معتز الأشخاص أو الطلبة الذين يدرسون بالفعل اللغة الانجليزية، بأن يبذلوا كل ما في وسعهم وما يستطيعون القيام به، من جهد في الحفاظ علي ما وصلوا إليه من مرحلة جيدة، وعدم التوقف وأن يكملوا دراستهم، لأن اللغة تعتمد علي التواصل والممارسة المستمرة، أما بالنسبة للذين يتطلعون لدارستها، فيجب عليهم أن يبادروا ويستغلوا هذا التطلعات والانضمام إلي من سبقوهم، لأن الإنجليزية هي لغة التواصل الرئيسية في العالم الآن وبالتأكيد سيسعدون بالقدر المعرفي الذي تحقق عند دراستها، ولن يخسروا شيئا إذا بدأ كل منهم في التعلم، حيث إنه بالإفادة سوف يتعدي الروعة بمراحل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مشاهدة أفلام مترجمة من طرق تعلم الإنكليزية مشاهدة أفلام مترجمة من طرق تعلم الإنكليزية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab