العيسى يصرح أن قطاع التعليم نال نصيبه الوافر من الاهتمام
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

العيسى يصرح أن قطاع التعليم نال نصيبه الوافر من الاهتمام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العيسى يصرح أن قطاع التعليم نال نصيبه الوافر من الاهتمام

وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى
الرياض - العرب اليوم

أكد معالي وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى أنّ المملكة تعيش فرحة الاحتفال باليوم الوطني المجيد، الذي نستذكر فيه في كل عام المواقف البطولية العظيمة التي قام بها الموحد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - ورجاله الأوفياء التي أسهمت في جمع شمل هذه البلاد الطاهرة، وتوحيد كلمتها وبناء كيانها.

وقال معاليه في كلمة بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الثامن والثمانين للمملكة : "يسرني ويسعدني أن أرفع أصالة عن نفسي ونيابة عن منسوبي ومنسوبات وزارة التعليم في المملكة خالص التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع وإلى الشعب السعودي بمناسبة اليوم الوطني الثامن والثمانين لذكرى توحيد المملكة.

وأضاف معاليه : في هذه المناسبة نستحضر قيم التآخي والترابط والتسامح التي امتزجت بالرغبة الصادقة لقائد هذه البلاد وباني نهضتها الحديثة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- وإخوانه ملوك هذه البلاد من قبله -رحمهم الله- مستلهمين في ذلك رؤيتهم وفلسفتهم الحكيمة في جعل المملكة في مصاف الدول المتقدمة.

وأوضح الدكتور العيسى أنّ هذه المناسبة تدعونا إلى التفكر في المسيرات التاريخية لهذا البلد المعطاء وعبر السنوات الماضية التي اتصفت بشمولية البناء والإنجاز ، وما تحقق من منجزات تنموية في شتى القطاعات تحتم علينا المحافظة عليها كمكتسبات لأجيال وأبناء المملكة، وتنميتها بما يسهم في صناعة وطن طموح يسير بسواعد أبنائه نحو تنمية شاملة .

وأشار معاليه في ختام كلمته إلى أنّ قطاع التعليم من أهم القطاعات التي نالت نصيبها الوافر من الاهتمام والرعاية منذ عهد المؤسس (رحمه الله) حتى وقتنا الحاضر في عهد التجديد والعزم عهد خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- الذي شهد فيه تقدماً هائلاً وقفزات كبيرة كماً ونوعاً، بدعم وتشجيع قائد التنمية ومهندس الرؤية الأمير الشاب محمد بن سلمان بن عبدالعزيز, حتى أضحى قطاع التعليم أحد الأوجه الناصعة في مسيرة التنمية والبناء للمملكة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العيسى يصرح أن قطاع التعليم نال نصيبه الوافر من الاهتمام العيسى يصرح أن قطاع التعليم نال نصيبه الوافر من الاهتمام



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab