10 قصص صادمة داخل المدارس وتبادل مقاطع خارجة بين الطلاب وزواج عرفي
آخر تحديث GMT08:26:49
 العرب اليوم -

10 قصص صادمة داخل المدارس وتبادل مقاطع خارجة بين الطلاب وزواج عرفي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 10 قصص صادمة داخل المدارس وتبادل مقاطع خارجة بين الطلاب وزواج عرفي

10 قصص صادمة داخل المدارس في مصر
القاهرة ـ العرب اليوم

بمريول أزرق وقميص وردي،كان يظهر على وجههم سابقًا ملامح البراءة، والمفاجأة في تخطيهم كافة الحدود الصارمة ليضعك أنت كقارئ في وضع لا تحسد عليه، فما بين ممارسات صادمة بين الفتيات، وتبادل مقاطح خارجة بين الشباب، وإقامة علاقات محرمة بين الطلاب، وزواج عرفي وزيارات في المنازل والأهل في محل غياب، والعامل المشترك الصادم أن الفئة العمرية التي تمارس هذه الأمور تتوسط الـ 12 إلى الـ 17 عامًا فقط، نرصد 10 قصص صادمة داخل المدارس في مصر.

1- أخصائية اجتماعية تسرد تفاصيل اكتشافها لـ 9 حالات شذوذ جنسي داخل مدرسة إعداية بنات :

فأولى الصدمات التي تلقيناها، كانت داخل إحدى مدارس الإعدادية للبنات، حيث كشفت إحدى الأخصائيات الإجتماعية داخل المدرسة، عن اكتشافها لـ 9 فتيات تمارس الشذوذ الجنسي مع بنات آخريات داخل أسوار المدرسة، وبالحديث معهم رفضوا رفضا تامًا التخلي عن تلك العادة.

وأشارت إلى أن عادة "السحاق" بين طالبات تلك المدرسة تحديدًا، تكررت خلال الفترة الأخيرة خاصة بعد خروج الحديث عن الفريق الغنائي اللبناني "مشروع ليلى" ، وأن الفئة العمرية تلك هى الأكثر تأثرًا بهم.

2- منتقبة لأن والدها "شيخ" وملحدة بسبب "تصرفاته"
وفي إحدى مدارس الثانوية للبنات، كانت حالة غريبة للغاية، خاصة وأنها فتاة منتقبة داخل المدرسة، وبالحديث معها تبيّن أنها تعاني من الإلحاد، وبتطور الحديث معها أكدت أن والدها "شيخ مسجد" ، وأن تصرفاته معهم داخل المنزل متشددة خلاف التناقض في التصرفات، فهو السبب في وصولها لهذه الحالة.

3- طالبة ثانوية متزوجة عرفي وتؤكد: "مبسوطين مع بعض":
استكمالًا لمدارس الثانوي، بالحديث مع إحدى الفتيات، أشارت إلى أن والديها منفصلين من فترة طويلة، لكنها أنجح من والدتها، خاصة لأن والدتها تزوجت في سن صغير وأنجبت وطُلقت.
وفي مفاجأة، أكدت أنها الأنجح من الأم لأنها متزوجة عرفي من زميلها في المدرسة المجاورة، و"مبسوطين مع بعض".

4- طالب ثانوي: نفسي أبطل "زنا"
وداخل إحدى مدارس الثانوية للبنين، أكد أنه يبحث عن أي وسيلة للابتعاد عن عادة الزنا، وأن أغلب الحالات التي قام بها كانت زنا كامل، إلا بعض الحالات القليلة التي فضل فيها عدم التطاول أكثر لرغبة البنات في الحفاظ على غُذريتها.

5- أقراص المخدرات داخل "كانتين" مدارس الإعدادي :
والصدمة الثانية كانت تتمثل في تواجد المخدرات داخل أسوار إحدى مدارس الإعدادي، حيث يتم الترويج لها عبر "الكانتين" ، فمن الطبيعي الآن أن تجد أقراص المخدرات داخل "كانتين" أو سوبر ماركت المدرسة، بجوار أكياس الشيبسي.

6- أقراص منع الحمل ظاهرة جديدة في شنط بنات "ثانوي":
على النقيض، تروي أخصائية اجتماعية داخل إحدى مدارس الثانوي العام الحكومية، أنها رصدت أكثر من حالة داخل فصول المدرسة لفتاة تحمل أقراص "حبوب منع الحمل" ، في شنطة المدرسة.

وأوضحت أن الحالات تتكاثر بشكل غير طبيعي داخل المدرسة، كما أن الغير طبيعي أكثر اعترافهم بما يفعلانه.

7- تبادل "أفلام إباحية" بين الطلاب والمدرسين :
كما الحال الذي تطور إلى الأسوء فكان داخل مدرسة إعدادية للشباب، والذين أكدوا أنهم يشاهدون الأفلام الإباحية داخل الفصول بشكل طبيعي، غير أن الأكثر بشاعة هو تبادل تلك الفيديوهات مع "مدرسين" الفصل عبر الموبايلات.

8- “ماما مصاحبه من ورا بابا فـعادي:
الأكثر ذهول، عند سؤال إحدى الفتيات داخل مدرسة ثانوية، عن سبب إخفاءها مشاعر حبها لأحد زملاءها الشباب عن أهلها، فكان الجواب بـ" عادي ما ماما ماحبه راجل من ورا بابا".

9 – تفاصيل صادمة لرأي شاب عن لماذا تمارس الجنس مع الشباب فقط ؟
وفي مدرسة ثانوية للشباب، كان سؤال المناقشة في أحد الفصول التي أكد الأخصائي الاجتماعي أنهم الأكثر ممارسة للشذوذ الجنسي، "لماذا تمارس الجنس مع الشباب فقط ؟" ، فكانت إجابة شاب من بينهم تتمثل في والدته التي سببت له عقدة نفسية من صغره، بسبب وقوفها على "بطنه" برجليها "كعقاب له"، كما كانت تقوم بضربه على رأسه بأدوات المطبخ حتى يغمى عليه.

10- ممارسة الجنس بين ولد وبنت حلال مادام واعدها بـ"الجواز":
وداخل مدرسة للبنات نجمع بين الإعدادي والثانوي، وداخل أحد فصول الفئة العمرية للإعدادية، تحدثت إحدى الفتيات أنها تقوم بإقامة علاقة مع شاب في منزله، بخلاف اقتناعها التام بأن ما تقوم به حلال، خاصة "طالما الشاب واعدها بالجواز".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

10 قصص صادمة داخل المدارس وتبادل مقاطع خارجة بين الطلاب وزواج عرفي 10 قصص صادمة داخل المدارس وتبادل مقاطع خارجة بين الطلاب وزواج عرفي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:48 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة
 العرب اليوم - انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة

GMT 18:45 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ولي العهد السعودي يستقبل الرئيس الفرنسي في الرياض
 العرب اليوم - ولي العهد السعودي يستقبل الرئيس الفرنسي في الرياض

GMT 17:20 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

هنا الزاهد توجه رسالة مؤثرة إلى لبلبة
 العرب اليوم - هنا الزاهد توجه رسالة مؤثرة إلى لبلبة

GMT 00:18 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

قصة غروب إمبراطوريات كرة القدم

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 05:56 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

تدمير التاريخ

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 17:44 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الجيش السوري يحاول استعادة بلدات في حماة

GMT 06:19 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

اللا نصر واللا هزيمة فى حرب لبنان!

GMT 02:32 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ليبيا تعلن عن طرح عملة جديدة يبدأ التداول بها في 2025

GMT 08:33 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

حذف حساب الفنانة أنغام من منصة أنغامي

GMT 20:57 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عبدالله بن زايد يؤكد موقف الإمارات الداعم لسوريا

GMT 07:30 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 18:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد ومحمد بن سلمان يبحثان العلاقات الأخوية

GMT 06:25 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

الروس قادمون حقاً
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab