دراسة تكشف سر الإحساس بالنعاس والنوم وتحدد ساعة استيقاظه
آخر تحديث GMT12:15:32
 العرب اليوم -

دراسة تكشف سر الإحساس بالنعاس والنوم وتحدد ساعة استيقاظه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تكشف سر الإحساس بالنعاس والنوم وتحدد ساعة استيقاظه

دراسة تكشف سر الإحساس بالنعاس
لندن ـ أ.ش.أ

تمكن علماء في جامعة "أوكسفورد" البريطانية من معرفة الآلية البيولوجية التي تجعل الإنسان يشعر بالنعاس والنوم ، وتحدد ساعة استيقاظه. وأوضح الفريق الطبي المشرف على الدراسة العلمية أن السر وراء أوقات النوم واليقظة مرتبط بتنظيم عمل الخلايا العصبية التي تقوم بتحفيز الإنسان عندما يكون مستيقظًا لساعات طويلة ومن ثم تحثه على النوم. ويعكف فريق العلماء حاليًا بالعمل على إيجاد طريقة لتشغيل عمل هذه الخلايا لتمكينها من تطوير علاجات معينة لأمراض مرتبطة بالنوم كالأرق أو النوم لساعات طويلة. وقال الفريق الطبي ـ حسب ما أوردت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية اليوم ـ إن هناك آليتان تنظمان أنماط النوم، ترتبط واحدة منها بالساعة البيولوجية التي تضبط أجسام البشر والحيوانات خلال النهار والليل، وأخرى تسمى "ثرومستات" النوم وهي تعمل على متابعة ساعات اليقظة، وتقوم بعمل المفتاح لتنويم الجسم. يذكر أن العلماء عمدوا إلى أثبات هذه النظرية عن طريق إجراء الدراسة على عينة من ذباب الفاكهة، حيث قاموا بإزالة مفتاح النوم من جهازها العصبي فأصبحت تعاني من الأرق، متوقعين إمكانية إيجاد سبل علاجية لمن يعانون من اضطرابات النوم مستقبلًا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تكشف سر الإحساس بالنعاس والنوم وتحدد ساعة استيقاظه دراسة تكشف سر الإحساس بالنعاس والنوم وتحدد ساعة استيقاظه



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab