مطالب بعودة الموسيقى للمدارس لفوائدها الصحية
آخر تحديث GMT18:13:53
 العرب اليوم -

مطالب بعودة الموسيقى للمدارس لفوائدها الصحية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مطالب بعودة الموسيقى للمدارس لفوائدها الصحية

أدنبرة ـ أ.ش.أ

طالب كبار الأطباء وخبراء التربية في اسكتلندا بعودة تعليم الموسيقى في المدارس الابتدائية ، نظرا لفوائد الموسيقى الصحية العديدة . وساند الأطباء الدعوات التي تطالب الحكومة بتوفير حصص الموسيقى المجانية للتلاميذ بالمدارس للمزايا الصحية التي تعود على الأطفال في تعلم آلة موسيقية . جاء ذلك خلال المؤتمر السنوي للجمعية الطبية البريطانية ، والتي قدمت خلالها طبيبة التخدير كريستين روبيسون في المستشفى الملكي بأدنبره، بحثا أفاد بأن الأطفال الذين يتعلمون آلة موسيقية تزيد لديهم ملكة تعلم اللغات ، وتعزز لديهم مهارات الرياضيات والقراءة والمهارات الاجتماعية. كما دعت طبيبة التخدير ، الحكومة والسلطات المحلية بجعل دورس الموسيقى و تعلم آلة موسيقية مجانا، على عكس ما يحدث في بعض المدارس الآن، حتى تصبح متاحة للجميع . وقالت الدكتورة روبيسون لصحيفة "اسكتلاند أون صنداي" إنه "يمكن إثارة هذه المسألة من منطلق أنها قضية صحية ومهمة لصحة التلاميذ، فتعلم آلة موسيقية مفيد للاطفال، تماما مثل اللعب في الفناء، إنهما على قيمة متساوية". وأشارت روبيسون، وهي طبيبة أطفال سابقة، إلى أنه في أقسام الاطفال بالمستشفيات، يمكنك أن تجد شخصا يلعب الموسيقى بهدف تهدئة الاطفال في المواقف الطبية الصعبة، فالاطفال يعشقون الموسيقى. يذكر أن حملة "اجعل الاطفال تلعب" في آيام الآحاد ، تناشد منذ سبتمبر الماضي الحكومة الاسكتلندية لإلغاء مصاريف دروس تعلم الموسيقى في المدارس، على ضوء المبالغ الكبيرة التي تطلبها السلطات المحلية في أنحاء البلاد. واجتذبت الحملة دعم العديد من كبار الموسيقيين ، فضلا عن دعم الاحزاب السياسية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مطالب بعودة الموسيقى للمدارس لفوائدها الصحية مطالب بعودة الموسيقى للمدارس لفوائدها الصحية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار
 العرب اليوم - إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 18:25 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إخلاء تجمع سكني في تل أبيب بعد وقوع حادث أمني

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شمس البارودي تتحدث للمرة الأولى عن رحيل زوجها وابنها

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 10:27 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عيد بيت لحم غير سعيد

GMT 10:33 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

نيولوك الإخوان وبوتوكس الجماعة

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

لِنكَثّف إنارة شجرة الميلاد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab