مشاكل الأطفال هي نتيجة لتأثير العوامل الاقتصادية والسياسية
آخر تحديث GMT20:38:38
 العرب اليوم -

مشاكل الأطفال هي نتيجة لتأثير العوامل الاقتصادية والسياسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مشاكل الأطفال هي نتيجة لتأثير العوامل الاقتصادية والسياسية

بيروت ـ العرب اليوم

أشار رئيس الجمهورية ميشال سليمان، خلال اطلاق خطة عمل للقضاء على عمالة الاطفال، الى أن مشكلات الأولاد نتيجة حتمية لتأثير العوامل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وأوضح أن الاسباب تعددت وتشعبت، لكن النتيجة واحدة والضحايا هم أطفال أبرياء بسبب الفقر والتخلف او جراء التقاتل، لافتا الى أن "اطفالنا يريدون العيش الطبيعي ببيئة تحميهم واسرة تحضنهم وتجنبهم عنفها ومدرسة تأويهم". وشدد سليمان على تعزيز شبكات الحماية الاجتماعية واستيعاب الحركات المطلبية، وتلبية تطلعات الشباب للحد من هجرتهم. ولفت الى ان "البرنامج الذي نطلقه اليوم للحد من عمل الاطفال هو واحد من سلسلسة برامج". ودعا مجلس النواب الى الإسراع في اقرار المشاريع الكامنة في الأدراج منها قانون الرتب والرواتب والعنف الأسري. كما طالب بالقضاء على ظاهرة التسرب المدرسي وتأمين المساواة بين الرجل والمرأة، وبالإسراع في إقرار قانون التقاعد والعمل على تعديل قانون الأحداث.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مشاكل الأطفال هي نتيجة لتأثير العوامل الاقتصادية والسياسية مشاكل الأطفال هي نتيجة لتأثير العوامل الاقتصادية والسياسية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 العرب اليوم - الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab