العلاج المعرفى و جلسات التخاطب قد تساعد على كبح مرض الفصام
آخر تحديث GMT03:17:01
 العرب اليوم -

العلاج المعرفى و جلسات التخاطب قد تساعد على كبح مرض الفصام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العلاج المعرفى و جلسات التخاطب قد تساعد على كبح مرض الفصام

مرض الفصام
واشنطن ـ العرب اليوم

توصلت دراسة طبية حديثة إلى أن العلاج الموجه وجلسات التخاطب مع المرضى قد يساعد فى كبح حدة و أعراض مرض الفصام ( الشيزوفرينيا) بين مرضاها .
و قال "بول جرانت" أستاذ الأمراض النفسية فى جامعة "بنسلفانيا" الأمريكية ، "يطلق على هذا الإتجاه العلاجى الجديد اسم "العلاج المعرفى الموجه"..وقد أجريت الدراسة على نحو 60 مريضا ممن خضعوا للعلاج بواسطة " العلاج المعرفى الموجه"، حيث لوحظ حدوث تحسن ملموس فى مستويات استجابتهم ، مقارن بالمرضى الذين خضعوا للوسائل العلاجية التقليدية.

يعتبر مرض الفصام( الشيزوفرينيا) من الأمراض العقلية وكثيرا ما يعزل مرضى الفصام منخفضى الأداء عن العالم الخارجى ، ويفتقرون إلى الأهداف المستقبلية .. لذلك ، فإن العلاج المعرفى الموجه ، يساعد المرضى على تحدي أهدافهم ، مثل الحصول على وظيفة محددة أو إعادة التواصل مع أفراد العائلة أو العيش بشكل مستقل ، فيما يعمل المعالج على مضاعفة قدرة المريض على التغلب على التحديات والصعاب والحيلولة دون حدود ردود إنتكاسية .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العلاج المعرفى و جلسات التخاطب قد تساعد على كبح مرض الفصام العلاج المعرفى و جلسات التخاطب قد تساعد على كبح مرض الفصام



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab