خالد الجندى يؤكد أن السيدة عائشة كان لديها تمثال لحصان ولم يمنعها النبى
آخر تحديث GMT04:09:26
 العرب اليوم -

خالد الجندى يؤكد أن السيدة عائشة كان لديها تمثال لحصان ولم يمنعها النبى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خالد الجندى يؤكد أن السيدة عائشة كان لديها تمثال لحصان ولم يمنعها النبى

الشيخ خالد الجندى
القاهرة - العرب اليوم

فسر الشيخ خالد الجندى، أحد علماء الأزهر الشريف، الآية القرآنية الكريمة يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِن مَّحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَّاسِيَاتٍ اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ، مؤكداً أن كلمة محراب سميت محراب عشان مكان للعبادة.

 وتابع الجندى، خلال تقديمه برنامج لعلهم يفقهون، المذاع عبر فضائية "dmc"، إن المحراب خصص لأنه إعلان حرب على الشيطان، ولأن ذلك المكان يتم دخوله للتعبد معلناً الحرب على الشيطان وهو يوسوس له، كما أن الإنسان يمنع نفسه مما يأمر به أبليس.
 
وأضاف الجندى، إن المحرايب أمكان عبادة، والتمثايل جمع تمثال، قائلاً: "بنقول ويضرب الله الأمثال وضرب المثل للتشابه التمثال يقصد به ما صنع على محاكاة المثال، مشيراً إلى أن السيدة عائشة كان لديها حصان مجنح تمثال لحصان كانت تلهو به، ولم يمنعها النبى.
 
واستكمل الجندى، إن النبى محمد عليه الصلاة والسلام سأل عائشة قائلاً لها ما هذا يا عائشة؟، فقالت هى الخيل المجنحة للملك سليمان أليس نبى وأنت نبى، موضحاً أن الجفان جمع جفنة وهى الطبق ولذلك العين مثل الطبق.

قد يهمك أيضا:

خالد الجندي يؤكّد جواز تبرع الميت بأعضائه لإنقاذ حياة شخص حي

خالد الجندي يؤكّد عدم وجود ملحد لا يؤمن بالله فى قرارة نفسه

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد الجندى يؤكد أن السيدة عائشة كان لديها تمثال لحصان ولم يمنعها النبى خالد الجندى يؤكد أن السيدة عائشة كان لديها تمثال لحصان ولم يمنعها النبى



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab