الكشف عن مصير مُقدم لهون وبس بعد ترك المحطة
آخر تحديث GMT19:32:34
 العرب اليوم -

الكشف عن مصير مُقدم لهون وبس بعد ترك المحطة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الكشف عن مصير مُقدم لهون وبس بعد ترك المحطة

الممثل هشام حداد
بيروت - العرب اليوم

كشفت معلومات أن الممثل هشام حداد الذي قرر بعد برنامج "لهون وبس" أن يحمل صفة إعلامي ربما سيكون بعيدًا عن الـ "LBC" في الموسم المقبل بعد نوع من التباين في الآراء بينه وبين الإدارة، الممثلة في الشيخ بيار الضاهر، خصوصًا على المستوى المالي الذي لم يتم تعديله رغم رواج الفكرة التلفزيونية التي بدأت تغرق بالرتابة نتيجة النمط الواحد المعتمد من قبل مقدمها.
 
وأفادت المعلومات بأن لا قرار نهائي حتى الآن لكن هناك نوعًا من جس النبض مع محطة أخرى هي التلفزيون الجديد التي ترحب بانضمام حداد إليها بعد عملية الحرق التي تعرضت لها فكرة "الأجدد تي في " التي يقدمها الممثل وسام سعد الملقب بـ "أبو طلال"، حيث باتت حلقاته أشبه بالمغناطيس للدعاوى القضائية بفعل القدح والذم بالآخرين.
 
وأوضحت المعلومات أن الإعلامي فراس حاطوم المنتج لفكرة "لهون وبس" عبر شركته shoot production من الممكن أن يكون عراب الانتقال إلى الجديد بعد أن عاد هو إلى تلك الشاشة عبر وثائقي الفنان فضل شاكر الذي كان من المفترض أن يُصور لحساب الـ "LBC"  كون الأخير انتقل إليها قبل فترة, مضيفة أن حداد وفي حال وجد مصلحته في تلك النقلة بعد الاستغناء عن خدمات "أبو طلال" وبرنامجه سيكون في الموسم المقبل في التلفزيون الجديد، ربما للحصول على امتيازات أكبر من تلك التي يحصل عليها من الـمؤسسة اللبنانية للإرسال، وربما يكون هناك مساحة أكبر أيضًا للطروحات الهجومية التي ربما تصيب الهدف أكثر مما هي عليه في الوقت الراهن.
 
وأشارت المعلومات إلى أن فكرة "لهون وبس" مسجلة باسم شركة shoot production التي يملكها فراس حاطوم وفي حال قرر الأخير الابتعاد كليًا عن الـ "LBC"  وفي حال عدم انتقال هشام حداد إلى التلفزيون الجديد فستكون هناك خطوة نحو فكرة جديدة مختلفة عن تلك التي يتم طرحها حاليًا أو سيكون التعامل على أساس منح الحق باستخدام الحقوق الحصرية مقابل مبلغ مالي معين مثلما يحصل الآن دون أي تغيير بالنمط المالي أو المعنوي .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكشف عن مصير مُقدم لهون وبس بعد ترك المحطة الكشف عن مصير مُقدم لهون وبس بعد ترك المحطة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته
 العرب اليوم - أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"

GMT 06:54 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

النموذج السعودي: ثقافة التحول والمواطنة

GMT 07:10 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير أممي من تفشي العنف الجنسي الممنهج ضد النساء في السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab