باحث مصريات يتحدث عن الفراعنه في آخر النهار
آخر تحديث GMT04:09:26
 العرب اليوم -

باحث مصريات يتحدث عن الفراعنه في آخر النهار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باحث مصريات يتحدث عن الفراعنه في آخر النهار

الخبير الأثرى بسام الشماع
القاهرة - العرب اليوم

قال بسام الشماع، الخبير الأثرى، والباحث فى علم المصريات، إن زوسر وسنفرو وخوفو لم يحصلوا على لقب "فرعون"، وأول من حصل على هذا اللقب الملك "إخناتون" فى الأسرة الـ 18.

وأضاف الشماع، خلال حواره ببرنامج "آخر النهار" الذى يقدمه الإعلامى معتز الدمرداش، عبر فضائية "النهار"، أنه لا يوجد فراعنة فى مصر القديمة، حتى الأسرة الـ17، و"خوفو" لم يحصل على هذا اللقب، والملك إخناتون أول من حصل على هذا اللقب فى الأسرة الـ 18.

كما كشف الباحث فى علم المصريات معنى كلمة "نفر" الفرعونية، قائلًا: إن "نفر" تعنى الجمال، وإن "نفرتيتى" تعنى "الجميلة أتت"، مضيفًا: "نفرتارى معناها جمالات أو حلاوتهم بس بالفرعونى".

وأكد أنه لا يوجد ما يسمى بالزئبق الأحمر، ولا يوجد أى سائل اخترعه المصريين القدماء لاستعادة الشباب، مضيفًا أنه لا يوجد ما يسمى بلعنة الفراعنة، ولا يوجد أى قوة من المصريين القدماء تؤثر فى مقدرات أى إنسان، لافتًا إلى أن حمار وراء اكتشاف منطقة "كوم الشقافة" الأثرية بالإسكندرية.

وذكر أن كيلوباترا السابعة ليست مصرية ووالدها يونانى، معقبًا: "كانت هتموت وتبقى مصرية، كما أن الإسكندر لم ير الإسكندرية وهى مشيدة، وكان هيموت ليصبح ابن آمون، وأن يصبح ملكًا لمصر العليا والدنيا، وكان يريد أن يصبح مصريًا قديمًا".

وأوضح أنه كان يوجد تحرش ورشوة وسجن فى مصر القديمة، مضيفًا: "دول بشر زينا، وكان عندهم نفس اللى عندنا، وكان يوجد أيام الفراعنة مدير عمال يواجه أكثر من 30 اتهامًا بالفساد".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باحث مصريات يتحدث عن الفراعنه في آخر النهار باحث مصريات يتحدث عن الفراعنه في آخر النهار



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab