عمرو خليل يكشف عن سعادته بالانضمام لقناة cbc اكسترا
آخر تحديث GMT10:44:46
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

عمرو خليل يكشف عن سعادته بالانضمام لقناة "CBC" اكسترا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عمرو خليل يكشف عن سعادته بالانضمام لقناة "CBC" اكسترا

الإعلامي عمرو خليل
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشف الإعلامي عمرو خليل في حديث خاص إلى "العرب اليوم" عن سعادته بالعمل في قناة " سي بي سي" إكسترا. حيث تحدث عن مشواره الإعلامي وبدايته، وذكر "كنت أعمل في البداية في التلفزيون المصري والذي يعد بمثابة مدرسة كبيرة تعلمت منها الكثير".
 
وأضاف خليل "عملت في قطاع الأخبار من محرر لمراسل ثم مذيع، وكانت فترة عملي في التلفزيون المصري استمرت لمدة ثمانية أعوام، بعد ذلك جاءني عرض للعمل في قناة "الحرة" والاشتراك في تقديم برنامج "اليوم" والذي رشحني للعمل وقتها في قناة "الحرة" الإعلامية منى الشرقاوي وبدأت العمل في "الحرة" من 2005 وحتى اندلاع ثورة 25 يناير.
 
وتابع "استفدت كثيرا من تقديم برنامج "اليوم" لأنه كان برنامج ذو فورمة وشكل خاص حيث كان يقدم مباشر من خمس دول مختلفة، وكان كل إعلامي له مدة صغيرة جدًا، يقدم من خلالها أهم الأخبار والأحداث الخاصة في دولته فكان هذا تحدٍ كبير بالنسبة لي، وتعلمت منه الكثير أيضًا".
 
وانتقل للتحدث عن دخوله لقنوات "سي بي سي" وقال "الاعلامي محمد هاني طلب مني الانضمام لأسرة قنوات "سي بي سي" وفي الحقيقة كنت متابعًا للأستاذ محمد هاني وتجاربه الاعلامية بداية من برنامج "البيت بيتك" والذي كان يعرض على التلفزيون المصري.
 
وأردف الإعلامي عمرو خليل "بالطبع رحبت بالانضمام لأسرة قنوات "سي بي سي" ووجدت ترحابا من زملائي هناك ومن وجودي معهم فشعرت وكأنني أعمل في اسرة يسودها التعاون والمحبة وحب العمل.
 
ولفت إلى أن "قناة "سي بي سي" تتميز بطرح القضايا المختلفة سواء الدولية او المحلية بمهنية كبيرة وبكل دقة ولكن جمهورها الاساسي التي تعمل جاهدة على التواصل معه ومخاطبته هو الجمهور المصري، مضيفًا أنه على الرغم من ذلك فهي لا مانع لديها من طرح ومناقشة القضايا الدولية حتى يستطيع المشاهد المصري ان يكون ملم بكافة الاحداث والمجريات التي تحدث من حوله في مصر وخارج مصر. موضحًا "على سبيل المثال تم طرح حادثة الطيارة الروسية بمنتهى المهنية والتزمنا بنقل معلومات صحيحة من خلال الاعتماد على مصادر رسمية، أما قناة "سي بي سي أكسترا" فمحتواها إخبارٍ من الدرجة الأولى ولكن تتناول القضايا بشكل تحليلي أعمق.
 
وانتقل للحديث عن برنامجه الديني "الله أعلم" الذي يقدمه بالاشتراك مع مفتي الديار المصرية الدكتور علي جمعة وقال "لا يمكن أن أنكر إن وجود الدكتور علي جمعة في البرنامج هو السبب الرئيسي لموافقتي على هذا البرنامج لأن الدكتور علي جمعة يقدم المفاهيم الصحيحة للدين الإسلامي الحنيف ولأننا نحتاج بالفعل إلى تقديم معلومات صحيحة عمن يفهم الدين الإسلامي بشكل خاطئ ويكون فريسة لمن يسيطر عليه لأغراض متطرفة خطيرة".
 
واستطرد "كما إن البرنامج أستفيد منه كثيرا على المستوى الشخصي فهو يعطيني معلومات جديدة وكثيرة عن الدين الإسلامي وأنا كثيرا شغوف بهذا الأمر".
 
وعن الاختلاف بين البرامج الإخبارية والدينية وإذا كان وجد صعوبة في تقديم البرامج الدينية قال "يوجد فرق بالطبع لكن الإعلامي يستطيع أن يقدم جميع الأشكال المتنوعة ما دام قادرا عل ذلك، وأنا لم أجد صعوبة في هذا الأمر لأن البرنامج الديني يسير عن طريق الحوار والبرنامج الإخباري تسير أيضا على الحوار وتلقي المعلومات، وطالما الإعلامي يحب نوعية البرامج التي يقدمها ويفضلها بشكل شخصي سينجح بالتأكيد في تقديمها".
 
وختم بخصوص رأيه في التلفزيون المصري "التلفزيون المصري على الرغم من أنه لديه كافة الإمكانيات لتجعله يتنافس مع العديد من القنوات التلفزيونية العالمية إلا إنه ينقصه التطوير والتنظيم واهتمام الدولة بهذا الكيان الضخم وإعادة استغلاله بشكل أمثل، وهو بالفعل شهد تطورًا ملحوظًا في الفترة الماضية، ولكن يحتاج للمزيد والمزيد".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمرو خليل يكشف عن سعادته بالانضمام لقناة cbc اكسترا عمرو خليل يكشف عن سعادته بالانضمام لقناة cbc اكسترا



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab