الراشد يُخرج الإعلاميين المرتزقة من جحورهم
آخر تحديث GMT18:31:30
 العرب اليوم -
الإصابة تبعد أحمد عبد القادر عن مباراة الأهلي ضد قطر بالدوري القطري البرازيل تسجل أعلى درجة حرارة على الإطلاق في ولاية ريو جراندي دو سول ب43 8 درجة مئوية غرق مئات خيام النازحين نتيجة الأمطار والرياح الشديدة برفح ومواصي خان يونس مقتل 3 أشخاص وإصابة 6 آخرين من أفراد الشرطة في هجوم استهدف نقطة تفتيش بباكستان الخارجية المصرية تبدأ التحضير لتنفيذ برامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار لضمان بقاء الفلسطينيين في غزة على أرضهم سقوط صاروخ على أطراف بلدة القصر اللبنانية الحدودية جراء اشتباكات في بلدة حاويك داخل الأراضي السورية جيش الاحتلال يعلن حالة الطوارئ القصوى في مستوطنة أريئيل شمالي الضفة مقتل فلسطيني برصاص قناصة الجيش الإسرائيلي قرب محور "نتساريم" وسط قطاع غزة وزارة الصحة بغزة تعلن وصول 12 شهيدا إلى مستشفيات القطاع خلال 24 ساعة بينهم 8 تم انتشالهم من تحت الأنقاض منظمة اطباء بلا حدود تدين تصاعد العنف الاسرائيلي في الضفة الغربية وتدهور الرعاية الصحية
أخر الأخبار

"الراشد" يُخرج الإعلاميين "المرتزقة" من جحورهم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الراشد" يُخرج الإعلاميين "المرتزقة" من جحورهم

الكاتب السعودي عبدالرحمن الراشد
الرياض - العرب اليوم

أخرج الكاتب السعودي عبدالرحمن الراشد، الإعلاميين المرتزقة في قناة "الجزيرة" القطرية من جحورهم، بعد أن تظاهر بعضهم خلال الأيام الماضية بالدعوة إلى وحدة الصف ولم الشمل الخليجي بعد كتابته مقالة تحت عنوان "قطر ليست غزة"، أشار فيها "الراشد" إلى أن قطر أصبحت هدفاً بعد أن كانت تستهدف دول المنطقة مطمئنة وضامنة أمنها بالاحتفاء بالقاعدة الأمريكية وبروابط مجلس التعاون الخليجي.

وأضاف أنّ اللعبة تغيرت بعد أن تبنّت السعودية ومصر والإمارات والبحرين قرار القطيعة الذي أفضى إلى أنّ سلطات الدوحة أحست بالألم وهي تحاول استغلال مواطنيها، مدعية أنها عقوبات موجهة ضد المواطن القطري!

وأكد "الراشد" أن قطر تستنسخ لغة نظامي صدام قديماً وحماس حالياً، لشعورها بخطر وكلفة سياساتها العدائية ضد بقية الدول، فقد دأبت على تخريب المجتمعات العربية بنشر ودعم الحركات الفكرية المتطرفة وتمويل المنظمات المسلحة.

هذه المقالة أثارت حفيظة أحد مذيعي قناة "الجزيرة" القطرية الفلسطيني الأصل الأردني الجنسية "جمال ريان" بكتابة تغريدات حذّر فيها من "الراشد"، متهماً إياه بأنه "من زرع الفتنة والحقد والكراهية بين أبناء الخليج".

هذا الاتهام أثار حفيظة مغردين سعوديين وخليجيين وعرب رأوا في قناة "الجزيرة" القطرية التي يعمل فيها "ريان" تضليلاً وشقاً لوحدة الصف الخليجي، لينشئوا وسماً بعنوان #عبدالرحمن_الراشد_يمثلني دافعوا فيه عن الراشد الذي وصفه وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات العربية المتحدة أنور قرقاش بأنه "صوت العقل والاتزان والاعتدال، كاتب عن ألف كاتب"، فيما علّق مدير قناة العربية والكاتب "تركي الدخيل" على كلام "ريان" بقوله: على أساس أن الأستاذ جمال وزملاءه كانوا يستميتون لجمع شمل أبناء الخليج منذ 1996.

كما علّق نائب رئيس الإدارة الإعلامية في وزارة الخارجية السعودية الدكتور سعود كاتب على ما كتبه "ريان" بقوله إن الراشد آلمهم وكشفهم فجن جنونهم، هو رجل يدافع عن وطنه وليس كغيره ممن أضاعوا أوطانهم فأصبح همهم إضاعة الأوطان المستقرة.

كما اختصر أحد المغردين قناة "الجزيرة" القطرية في أسبوع بـ"تحريف القرآن، تزوير خطاب إريتري، تقرير التفحيط، ترجمة خاطئة لخطاب ترمب، شتائم مذيعيهم بتويتر".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الراشد يُخرج الإعلاميين المرتزقة من جحورهم الراشد يُخرج الإعلاميين المرتزقة من جحورهم



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

قربى البوادي

GMT 12:49 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

حورية فرغلي تلحق قطار دراما رمضان بصعوبة

GMT 10:17 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

لعن الله العربشة والمتعربشين

GMT 13:14 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

بريطانيا تطالب بضمان مستقبل الفلسطينيين في وطنهم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab