ريهام سعيد ترد للمرة الأولى على اتهامها بالكذب وادعاء المرض
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

ريهام سعيد ترد للمرة الأولى على اتهامها بالكذب وادعاء المرض

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ريهام سعيد ترد للمرة الأولى على اتهامها بالكذب وادعاء المرض

الإعلامية ريهام سعيد
القاهرة - العرب اليوم

علقت الإعلامية ريهام سعيد، في أول ظهور تليفزيوني لها على اتهامها بالكذب وادعاء المرض، قائلة؛ "مبيخونش غير الخاين ومبيكذبش غير الكذاب.. ومفيش حد بيعمل شو بالمرض أو بيبشر على نفسه بالمرض.. وتعاطف الناس معايا لا يزودني ولا ينقصني.. مش عارفة هو الناس عايزاني أموت ليه؟..الحمد لله بقيت كويسة".

وأكدت خلال حديثها لبرنامج "الحكاية"، المذاع على قناة "إم بي سي مصر"، تقديم عمرو اديب، أنها لم تقم بإجراء عملية تجميل مثلما زعم وادعى البعض؛ لأنها لم تكن بحاجة إليها، لافتة إلى أنه بعد شفائها من مرض مثلث الموت، لا تزال حياتها مهددة بالخطر؛ لأن هناك احتمال لعودة الميكروب مجددًا؛ بسبب انهيار مناعتها.

وأوضحت أن الطبيب أطلعها قبل إجراء العملية، إنه سيتم نزع الأنف نهائيًا، وستعيش بدونها لمدة 6 أشهر، حتى القضاء على الميكروب، إلا أنها فوجئت ببقائها بعد الخروج من غرفة العمليات واستيقاظها، واَثار الأمر دهشتها ليخبرها الطبيب أنه تم بناء غضاريف الأنف من خلال الأذن.

وأضافت، "أخبرني الطبيب المعالج أنه في حالة مرور شهر على العملية دون مشكلات أو أعراض جانبية، فهذا يعني نجاح العملية، وهذا ما حدث بفضل الله، ولكن لا أزال تحت الملاحظة حتى 3 أشهر مقبلة".

وتابعت، "مبقدرش "أنف" من مناخيري علشان متقعش وممنوع أنط أو أركب سيارة في المطبات، ولا زلت معرضة لانتكاسة لأن المناعة سيئة.. دلوقتي بقيت أخنف ووداني بقت فاضية ومبقتش اسمع ولم يبق أي تجويف أو عظام في الأذن".

قد يهمك أيضًا

ريهام سعيد ترد علي رواد السوشيال ميديا الذين يتهمونها بالمتاجرة بمرضها

مضاد حيوي يقتل الخلايا المسببة لعودة "السرطان"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريهام سعيد ترد للمرة الأولى على اتهامها بالكذب وادعاء المرض ريهام سعيد ترد للمرة الأولى على اتهامها بالكذب وادعاء المرض



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab