الإعلام المصري تنفي نية الوزير معاقبة الصياد لإذاعة بيان الجيش دون علمه
آخر تحديث GMT02:35:19
 العرب اليوم -

"الإعلام المصري" تنفي نية الوزير معاقبة الصياد لإذاعة بيان الجيش دون علمه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الإعلام المصري" تنفي نية الوزير معاقبة الصياد لإذاعة بيان الجيش دون علمه

القاهرة ـ وكالات

نفى مصدر مسئول بوزارة الإعلام ما تناقلته بعض وسائل الإعلام حول نية الوزير صلاح عبد المقصود، معاقبة إبراهيم الصياد، رئيس قطاع الأخبار، لنشره بيان القوات المسلحة حول الأحداث الحالية دون علمه. وأكد المصدر أن ما نشر حول عقد الوزير اجتماعا مع رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون والدكتور محمد الدمرداش المستشار القانونى للوزارة، ورجاء حسين مستشار الوزير للشئون الاقتصادية، وطلب خلاله الوزير قائمة بأسماء المرشحين لمناصب رؤساء القطاعات وكشفا بالمذيعين اللذين خالفوا تعليماته، ليس له نصيب من الصحة. وأوضح أن الوزير لم يجتمع مع السيدة رجاء حسين، مستشار الوزير للشئون الاقتصادية التى اكتمل عطاؤها منذ عدة أيام، وإنما التقى مع الدكتور محمد الدمرداش لمناقشة أمور تتعلق بالعمل القانونى للوزارة واتحاد الإذاعة والتليفزيون، كما أن اللقاء لم يتطرق من قريب أو بعيد لبيان القوات المسلحة أو معاقبة من ساعد على ظهور البيان. وقال المصدر إنه تم التأكيد فى وقت سابق على أن البيان وصل مبنى الإذاعة والتليفزيون أمس، بعد ساعة ونصف من مغادرة الوزير لحضور اجتماع اللجنة الوزارية للشئون السياسية والتشريعية بمجلس الوزراء.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإعلام المصري تنفي نية الوزير معاقبة الصياد لإذاعة بيان الجيش دون علمه الإعلام المصري تنفي نية الوزير معاقبة الصياد لإذاعة بيان الجيش دون علمه



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab