أكورا أن أس أكس تنافس على عرش السيارات الخارقة وتظهر في 2015
آخر تحديث GMT13:31:20
 العرب اليوم -

تعمل بتكنولوجيا الهجين بناقل سرعات أوتوماتيكي ثنائي 7 سرعات

"أكورا أن أس أكس" تنافس على عرش السيارات الخارقة وتظهر في 2015

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "أكورا أن أس أكس" تنافس على عرش السيارات الخارقة وتظهر في 2015

واشنطن ـ عادل سلامة

تتميز النسخة التجريبية من "أكورا أن أس أكس" بأنها من أقوى السيارات الخارقة التي ظهرت هذا العام، بمحركها ذو الصمامات الستة الذي يعمل بالجازولين، رغم أنها لا تعكس روح NSX الأصلية، مع توقعات بتزويد الطراز التجريبي بشاشة لمس يتم التحكم من خلالها في معظم وظائف المقصورة. ومن المتوقع أن تظهر السيارة بتكنولوجيا جديدة من شأنها أن تضع السيارة قبل كل منافسيها من السيارات الخارقة في صدر القائمة العالمية، التي تضم أفضل وأشهر الماركات، وستظهر السيارة في الأسواق في العام 2015، حيث تنفرد من بين سيارات السرعة الفائقة بأنها تعمل بتكنولوجيا الهجين، ويجتمع محرك السيارة الذي يعمل بنظام الحرق الداخلي مع محرك كهربائي آخر لتتحول السيارة الجديدة التجريبية من أكيورا إلى سيارة دفع رباعي من دون أن تمثل السوست ونواقل الحركة أي عبء على السيارة أثناء الانطلاق بسرعات عالية. كما تعمل السيارة في الأساس بالجازولين، الذي يعتمد عليه المحرك ذو الصمامات الست في الانطلاق على الطريق، علاوةً على ثلاثة من المحركات الكهربائية الذي زُودت بها السيارة، وتنتقل القوة الجبارة إلى العجلات عبر ناقل سرعات أوتوماتيكي ثنائي 7 سرعات، ثُبت اثنين من المحركات الكهربائية في العجلتين الأماميتين بينما دُمج المحرك الثالث في ناقل السرعات الملحق بمحرك الجازولين – 6 صمامات. وقد كشفت أكيورا النقاب عن طرازها التجريبي الجديد منذ أيام قليلة، بعد أن عرض الطراز التجريبي السابق في معرض ديترويت العام الماضي، ومن خلال نظرة متأنية في النسخة التجريبية، من الممكن أن نتوقع أن الشكل النهائي للسيارة "أكورا أن أس أكس" التي من المقرر طرحها في الأسواق في 2015، سيتسم بقدر كبير من الروعة. ورغم أنها تبدو من الوهلة الأولى لا تختلف كثيرًا عن الطرازات السابقة، إلا أن هناك الكثير من التعديلات التي أُدخلت على الطراز الجديدة من أكيورا لتجعل السيارة أكثر بساطة منها تلك التعديلات في الثنايا التي يحتوي عليها الهيكل الخارجي، كما سُحبت المصدات الأمامية إلى أسفل مع الاعتماد على ألياف الكربون في تصنيع الكثير من المكونات الخارجية للسيارة، وللمرة الأولى نرى تلك المجمعة الكبيرة من مكونات الصالون الداخلي للسيارة الخارقة، معظمها مكونات مصنعة من ألياف الكربون، مع توقعات بتزويد الطراز التجريبي بشاشة لمس يتم التحكم من خلالها في معظم وظائف المقصورة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أكورا أن أس أكس تنافس على عرش السيارات الخارقة وتظهر في 2015 أكورا أن أس أكس تنافس على عرش السيارات الخارقة وتظهر في 2015



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة
 العرب اليوم - بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab