ركود في الحركة الشرائية وتوريد المركبات إلى غزة
آخر تحديث GMT19:21:42
 العرب اليوم -

ركود في الحركة الشرائية وتوريد المركبات إلى غزة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ركود في الحركة الشرائية وتوريد المركبات إلى غزة

غزة ـ معا

أكد حسن عكاشة مدير عام الهندسة والسلامة المروية في المواصلات في الحكومة الفلسطينية المقالة وجود ركود في الحركة الشرائية على المركبات في قطاع غزة. وقال عكاشة في حديث ل"معا" نظرا لشح وغلاء البنزين والسولار الإسرائيلي وإغلاق الأنفاق ومنع إدخال المحروقات المصرية أصبح هناك ركودًا في شراء المركبات وحتى توريدها عبر كرم أبو سالم التجاري إلى غزة. وأضاف أن الجانب الإسرائيلي يسمح بإدخال نحو 70 مركبة أسبوعية لكن أصبحنا لا نغطي هذا الرقم، مشيرًا إلى إدخال نحو 20 مركبة أسبوعيًا. وبين عكاشة إلى إدخال 41 حافلة إلى غزة عبر المعبر التجاري قبل أشهر موديل عام 2000 وفوق لأول مرة منذ فرض الحصار الإسرائيلي على القطاع، في المقابل تم إتلاف 20 حافلة متهالكة. مضيفًا" تم إتباع سياسة واحد وهي الشركة التي تتلف حافلتين يحق لها الحصول على حافلة واحدة". وأوضح أن لجنة مشتركة من وزارة النقل في غزة ورام الله أشرفت على إتلاف الحافلات القديمة بالإضافة إلى أن الوزارة في رام الله أشرفت على شراء تلك الحافلات من جانب الإحتلال والتنسيق لإدخالها إلى غزة. وأشار إلى وجود 330 حافلة في غزة تكفي احتياجات القطاع.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ركود في الحركة الشرائية وتوريد المركبات إلى غزة ركود في الحركة الشرائية وتوريد المركبات إلى غزة



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:01 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء
 العرب اليوم - نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء

GMT 06:18 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم
 العرب اليوم - الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم

GMT 20:44 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

نحن وانتظارنا الطويل... الطويل جداً!

GMT 11:11 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نووي إيران... الحقيقي

GMT 23:59 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تجدد هجماتها على الضاحية الجنوبية لبيروت

GMT 16:22 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

غارة تدمر مسجدا في بلدة يارون جنوبي لبنان

GMT 21:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

GMT 21:26 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الأمير ويليام يكشف سبب غيابه عن الأولمبياد 2024

GMT 00:31 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

روح أكتوبر!

GMT 01:26 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

استقالة كبيرة موظفي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab