هروب إنسان الغاب السومطري من مرفقه في حديقة تشيستر
آخر تحديث GMT11:27:52
 العرب اليوم -

هروب إنسان الغاب السومطري من مرفقه في حديقة تشيستر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هروب إنسان الغاب السومطري من مرفقه في حديقة تشيستر

صورة لحبوان إنسان الغاب السومطري
واشنطن – العرب اليوم

هرب إنسان الغاب السومطري، من مرفقه في حديقة حيوان تشيستر، ووصل إلى منطقة الحراس، فيما خرج الزوار بعد هروب إنسان الغاب "إندا" في مبنى Monsoon، وتعد هذه المرة الثانية لهروب الحيوانات منذ نقلها إلى هناك عندما فتحت الحديقة جزر جديدة للجذب بتكلفة 40 مليون استرليني في يوليو/ تموز 2015، وتم إغلاق المنطقة أمام الجمهور لفترة قصيرة حيث تنظر الحديقة في كيفية هروب أنثى إنسان الغاب.

وأوضح مدير العلاقات العامة لحديقة الحيوان أليكس نايت "في حوالي الساعة 2 ونصف مساء الأحد، هربت أنثى إنسان الغاب ووصلت إلى منطقة الحارس، وتواجد الحراس لإعادتها بأمان إلى موقعها المعتاد خلال 5 دقائق، وتم إجلاء عدد قليل من الزوار لفترة وجيزة كإجراء احترازي، وأصلنا الخطأ في المرفق وتم إغلاقه جيدًا لفترة قصيرة لحين السماح للمقاولين الخارجيين بمواصلة التقييم".

وتم إغلاق جزء من الجزر الجاذبة الصيف الماضي عندما هرب 4 من إنسان الغاب من مرافقهم أثناء زيارة لدوق وستمنستر السادس، وفي هذا اليوم هربت الأنثى سوباس وأطفالها الرضع توتي وسيسكا وكذلك إندا، ويعتبر إنسان الغاب السومطري من الأنواع المهددة بالانقراض ويصل وزنة إلى 130 رطل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هروب إنسان الغاب السومطري من مرفقه في حديقة تشيستر هروب إنسان الغاب السومطري من مرفقه في حديقة تشيستر



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab