إغلاق 57 مزرعة أسماك فی إیران جراء التلوث النفطي
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

إغلاق 57 مزرعة أسماك فی إیران جراء التلوث النفطي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إغلاق 57 مزرعة أسماك فی إیران جراء التلوث النفطي

إنتاج المزارع التي تم إغلافها كان يصل إلى 1200 طن سنويًا
طهران – العرب اليوم

أعلنت الهيئة العامة لتنمية الثروة السمكية (حكومية) بأحد محافظات إيران، اليوم الأربعاء، إغلاق 57 مزرعة أسماك بسبب التلوث النفطي في هذه المحافظة.

وقال برویز منصوری مدير الهيئة العامة لتنمية الثروة السمكية فی محافظه "جهارمحال وبختیاری" (وسط البلاد) إنه "تم إغلاق 57 مزرعة لتربیة أسماك المياه الباردة (السلمون) فی نهر سرخون ببلدة أردل لمدة عام بسب التلوث النفطی".

وبحسب وکالة الأنباء الإيرانية الرسمية "إرنا"، أضاف منصوری: "فی الأسبوع الماضی تسببت الأمطار الغزیرة والانزلاقات الأرضیة في كسر أنابیب النفط الخام بمحافظة خوزستان ووصولها إلی مصافی مدينة إصفهان فی بلدة أردل".

وتابع منصوري: "حجم إنتاج المزارع السمكية التي تم إغلافها كان يصل إلى 1200 طن سنويًا، لكن للأسف هذا العام فقدت هذه المزارع نحو 90% من إنتاجها"، دون مزيد من التفاصيل وسبب تراجع الإنتاج.

ولفت مدير الهيئة إلى أن "استهلاك أسماك المزارع الملوثة بالنفط مضر بالصحة، وتنظیف هذا النهر یحتاج سنه تقریبًا".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إغلاق 57 مزرعة أسماك فی إیران جراء التلوث النفطي إغلاق 57 مزرعة أسماك فی إیران جراء التلوث النفطي



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab