خبير مغربي يؤكد التغيرات المناخية تتسبّب في أمراض وكوارث طبيعية
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

خبير مغربي يؤكد التغيرات المناخية تتسبّب في أمراض وكوارث طبيعية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خبير مغربي يؤكد التغيرات المناخية تتسبّب في أمراض وكوارث طبيعية

خبير مغربي
الرباط ـ العرب اليوم

أكد الدكتور لحسن مادي، رئيس العصبة المغربية للتربية الأساسية ومحاربة الأمية، على أهمية “رصد مجموعة من السلوكات والتصرفات البشرية التي تزيد من تفاقم الانعكاسات السلبية للتغيرات المناخية على المجال البيئي”.

ودعا الخبير المغربي، الذي كان يتحدث على هامش تنظيم ندوة مؤخرا بآسفي، إلى “وضع برامج تكوينية بيئية لفائدة منخرطيها من النساء والرجال الذين يعانون من آفة الأمية، ومحاولة إشراكهم في ربح معركة البيئة، عن طريق إنشاء وحدات خاصة بالتحسيس والتوعية بالآثار السلبية للتغيرات المناخية”.

واعتبر مادي أن “التغير المناخي يُسبب العديد من الكوارث الطبيعية؛ كالفيضانات والتصحر وندرة المياه، والإضرار بالثروة السمكية، والمجاعة، والهجرة البشرية غير المتوازنة، وارتفاع شدة الحرارة، وتفشي الأمراض المعدية، وصعوبة التنفس خاصة عند الكبار”.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبير مغربي يؤكد التغيرات المناخية تتسبّب في أمراض وكوارث طبيعية خبير مغربي يؤكد التغيرات المناخية تتسبّب في أمراض وكوارث طبيعية



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab