دور الغابات في الحد من انبعاثات الكربون يتراجع
آخر تحديث GMT01:55:57
 العرب اليوم -

دور الغابات في الحد من انبعاثات الكربون يتراجع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دور الغابات في الحد من انبعاثات الكربون يتراجع

انبعاثات ثاني أكسيد الكربون
لندن - العرب اليوم

أكد علماء أن التدهور في غابات الأمازون المطيرة أدى إلى تحولها إلى مصدر لانبعاث الكربون بسبب التدمير الممنهج الذي شهدته على مر السنين وحذر العلماء من أن فقدان الغطاء النباتي قد يهدد التدهور المناخي للكرة الأرضية بوقت أسرع من المتوقع.

كما أكد العلماء، أن الغابات المطيرة تضررت كثيرا بالأنشطة البشرية، ما يُشكل تحولا غير مسبوق وخطيرا جدا، حسب تقرير بثته قناة "الغد"، عبر شاشتها الفضائية وأوضح التقرير، أن دور الغابات الاستوائية تارجع كمصارف للكربون، وما بين 2010 و2019 فقدت الأمازون كتلتها الحيوية، كما أن الكربون المنبعث من الأمازون فاق 18% مما تمتصه، لذا أصبحت الغابات البرازيلية مصدرا لانبعاث الكربون.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

قيود كورونا تؤدي إلى تراجع قياسي في انبعاثات الكربون داخل الاتحاد الأوروبي

"تحلية المياه" تخفض الانبعاثات الكربونية 22 % من إجمالي مستهدفات السعودية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دور الغابات في الحد من انبعاثات الكربون يتراجع دور الغابات في الحد من انبعاثات الكربون يتراجع



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ
 العرب اليوم - تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab