أهالي ثار يشتكون من شح المياه والمديرية تنفي
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

أهالي ثار يشتكون من شح المياه والمديرية تنفي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أهالي ثار يشتكون من شح المياه والمديرية تنفي

شح المياه
نجران ـ العرب اليوم

أجمع عدد من سكان محافظة ثار، على أن كمية المياة التي تضخها الأشياب والمقدرة بـ 70 صهريجا في اليوم قليلة ولا تغطي احتياجهم، الأمر الذي أدى لرفع الأسعار من قبل أصحاب الصهاريج في ظل تأخر تشغيل الشبكة، اعتبر مدير عام المياه بنجران المهندس محمد آل دويس أن الكمية التي تضخ كافية، وأن المديرية ستعمل على رفعها عند الحاجة.

وأكد المهندس آل دويس لصحيفة "الوطن" أمس السبت، أنه تم طرح تشغيل وصيانة محطات الضخ في المحافظات الشمالية في منافسة عامة لتشغيلها وصيانتها، ومن ضمنها محافظة ثار وسيتم تشغيلها عند ترسية العقد وبالتالي يتم استفادة المواطنين من المياه من خلال الشبكات المنفذة.

وعن رفع الأسعار من قبل أصحاب الصهاريج، أوضح آل دويش أن المديرية طرحت أيضا عملية تشغيل محطات الأشياب في المنطقة ومن ضمنها محطة أشياب ثار للاستثمار وستحدد أسعار الصهاريج بعد ترسية العقد.

وكان عدد من سكان المحافظة، تقدموا بشكوى لمديرية المياه عن تأخر توصيل المياه للمنازل رغم مضي 7 أشهر على تركيب عدادات المياه والتي أصابها الإهمال، وعدم وجود تسعيرة ثابتة لأسعار الصهاريج.

 وبين المواطن حمد حمد، أن الأشياب التابعة للمياه لا تغطي حاجة أهالي ثار والمراكز التابعة لها مما جعل أصحاب الصهاريج يتلاعبون بالأسعار. أما حسين آل مطلق، فأكد أن المديرية لم تتخذ أي إجراء لتشغيل شبكة المياه والتي طال انتظارها من تركيب العدادات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهالي ثار يشتكون من شح المياه والمديرية تنفي أهالي ثار يشتكون من شح المياه والمديرية تنفي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab