كهرباء مصر تراجع زيادة الإستهلاك عن الإنتاج الجمعة إلى ساعتين و 20 دقيقة
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

"كهرباء مصر": تراجع زيادة الإستهلاك عن الإنتاج الجمعة إلى ساعتين و 20 دقيقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "كهرباء مصر": تراجع زيادة الإستهلاك عن الإنتاج الجمعة إلى ساعتين و 20 دقيقة

القاهرة ـ أ.ش.أ

أعلن مرصد الكهرباء بجهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية ‏‏‏‏‏المستهلك السبت أن فترة توازن إنتاج الكهرباء مع الاستخدام امتدت أمس الجمعة على ‏‏‏‏مدى اليوم، مع تراجع ‏ارتفاع مدة زيادة الاستهلاك عن الإنتاج إلى ساعتين و 20 دقيقة من ‏السادسة و 25 دقيقة مساء إلى الثامنة و 45 دقيقة مساء، مع ارتفاع الاستهلاك لمدة ساعة ‏و 10 دقائق من الخامسة والربع عصرا إلى السادسة و 25 دقيقة مساء.‏ ولفت المرصد في نشرته اليومية إلى أن أقصى حمل للكهرباء أمس الجمعة بلغ 20900 ‏‏ميجاوات، ‏‏أما أدنى حمل فبلغ 14865 ‏ميجاوات.‏ وتوقع المرصد أن يبلغ أقصى حمل مسائي للشبكة اليوم السبت 22200 ميجاوات.‏ ويصدر المرصد نشرته اليومية لخدمة عدد من الأهداف وعلى رأسها الترشيد وهو تحقيق ‏‏‏‏‏الاستخدام الأمثل لموارد الطاقة الكهربائية حيث أنه عبارة عن مجموعة من الإجراءات التى ‏‏‏‏‏تؤدى إلى خفض استهلاك الطاقة.‏

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كهرباء مصر تراجع زيادة الإستهلاك عن الإنتاج الجمعة إلى ساعتين و 20 دقيقة كهرباء مصر تراجع زيادة الإستهلاك عن الإنتاج الجمعة إلى ساعتين و 20 دقيقة



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab