رحماني في روما الجزائر تراهن على الطاقات المتجددة
آخر تحديث GMT08:27:07
 العرب اليوم -

رحماني في روما: الجزائر تراهن على الطاقات المتجددة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رحماني في روما: الجزائر تراهن على الطاقات المتجددة

روما ـ و ا ج

أكد وزير الصناعة و المؤسسات الصغيرة و المتوسطة و ترقية الاستثمار شريف رحماني اليوم الأربعاء بروما أمام المتعاملين الاقتصاديين الايطاليين أن الجزائر تراهن على الطاقات الجديدة و المتجددة. و أوضح رحماني أن الجزائر تبنت قانونا يشجع على استغلال الطاقات الجديدة و المتجددة كما أن الحكومة تبنت مخططا "جد واعد" بقرابة 60 مليار دولار سيتم تخصيصها للطاقات المتجددة بما فيها الطاقات الهوائية و الشمسية و الكتلة البيولوجية. و في هذا الصدد أكد رحماني أن "الجزائر راهنت على الطاقات المتجددة و نحن بصدد البحث عن شركاء في هذا المجال" مشيرا إلى أن هناك "فرصة كبيرة بالنسبة لإيطاليا لمرافقة الجزائر في سوق هائلة بحقل إنتاج يسمح باستحداث حلقة وصل دائمة بين البلدين". و ذكر رحماني بأن الجزائر راهنت منذ القدم على دول الشمال من خلال الاستثمار في إنتاج الغاز الموجه لهذه الدول لا سيما إيطاليا مضيفا أن "هذا الرهان كبير و سنقوم بتجديده من خلال الطاقات المتجددة الهجينة مع الطاقة الشمسية". و في رده عن سؤال لأحد المقاولين الإيطاليين الذي ذكر بأن أحد المتعاملين الجزائريين أكد له خلال ملتقى أعمال أنه طالما أن الجزائر تنتج الغاز فهي غير مهتمة بإنتاج الطاقات المتجددة أكد رحماني قائلا "أنا أفند هذا الرأي الصغير الذي يتنافى و الأهداف الكبيرة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رحماني في روما الجزائر تراهن على الطاقات المتجددة رحماني في روما الجزائر تراهن على الطاقات المتجددة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab