فندق اكابار موقع استراتيجي يتحوّل إلى قِبلة السياحة المغربية
آخر تحديث GMT00:34:39
 العرب اليوم -

فندق "اكابار" موقع استراتيجي يتحوّل إلى قِبلة السياحة المغربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فندق "اكابار" موقع استراتيجي يتحوّل إلى قِبلة السياحة المغربية

فندق " اكابار "
مراكش - ثورية ايشرم

يُعدّ فندق " اكابار " ذو موقع استراتيجي مُميّز مكّنه من تحقيق نتائج مميزة على مدار سنوات في استقطاب السياح من مختلف الجنسيات، فهو يوجد في مركز مدينة مراكش ، مّا يجعل سهولة التنقل والتجول في أرجاء المدينة سهلة ولا تحتاج إلى وسيلة نقل ما يمنح فرصة كبيرة أمام نزلائه لقضاء أكبر وقت ممكن في الاستمتاع بمناظر المدينة وزيارة معظم مرافقها في كل راحة واطمئنان.

ويوجد الفندق على بُعد مسافة قصيرة من ساحة جامع الفناء وقريب من جميع المرافق كالأسواق الشعبية والمراكز التجارية والمحلات والمرافق العموميّة والمطاعم وغيرها من المعالم التاريخية والثقافية ، التي قد يحتاج السائح إلى زيارتها أثناء إقامته في مراكش .

كما أنَّ المكان الذي يوجد فيه فندق " اكابار " يتّصف بالهدوء، و يوفّر خدمات مميزة في كل شيء، انطلاقًا من خدمة الغرف إلى خدمة النقل التي يوفّرها الفندق لنزلائه، وصولاً إلى تقديم عروض فنية وسهرات ومختلف الأنشطة الخاصة التي تمنح الترفيه والمرح للكبار والصغار، فضلاً عن خدمة التدليك التي يوفرها المركز الصحي التابع للفندق، وصالونات الشعر والتجميل الخاصة بالنساء، مع تقديم حِصص المنيكير والبيديكير، إضافة إلى توفير أنشطة ترفيهية خارج المدينة وتنظيم رحلات استكشافية لمتاحف ومعالم مراكش التاريخية.

يتوفّر هذا الفندق على ما يقارب 100 غرفة مع 15 جناحًا فخمًا، تتّسم كلها بالشساعة في المساحة ومنها الفردية والمزدوجة والثلاثية، وتقدم جميع الغرف مع مجموعة من وسائل الراحة الحديثة ومؤثثة بشكل جميل وفخم ومزيّنة بالألوان الزاهية مع المفروشات والستائر المتنوعة في الألوان كذلك والأشكال إضافة إلى اختلاف النقوشات الهندسية التي تمنح كل غرفة تلك اللمسة الراقيّة.

كما يوفّر هذا الفندق لكل الضيوف مستويات عاليّة من الراحة والاسترخاء أثناء إقامتهم فيه، مع كل ما يحتاجونه من مرافق الاسترخاء مع الصالات ذات السقوف الخشبية المنحوتة والمرسومة والأرائك المطرّزة والأثاث المطلي ولأصحاب الأعمال يوجد مركز للأعمال والاجتماعات توفير صالات رياضية وحديقة كبيرة؛ حيث يُمارس النزلاء رياضتهم المفضّلة كونها تتوفر على ملعب للتنس ومساحة واسعة للركض والمشي، مع مسابح للصغار والكبار، فضلاً عن المطعم الفخم التابع للفندق، الذي يُشرف عليه رئيس للطهاة الذين يقدّمون مختلف الأطباق المتنوعة بين الأكل المغربي والغربي والشرقي لإرضاء جميع الأذواق مع اختيارات متعدّدة لأصحاب الذوق الرفيع، كما يوفّر استراحة تقدّم مجموعة متنوعة من الخيارات للوجبات السريعة والمشروبات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فندق اكابار موقع استراتيجي يتحوّل إلى قِبلة السياحة المغربية فندق اكابار موقع استراتيجي يتحوّل إلى قِبلة السياحة المغربية



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا
 العرب اليوم - وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 07:30 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

سوق الأسهم السعودية تختتم الأسبوع بارتفاع قدره 25 نقطة

GMT 15:16 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

فليك يتوجه بطلب عاجل لإدارة برشلونة بسبب ليفاندوفسكي

GMT 16:08 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سحب دواء لعلاج ضغط الدم المرتفع من الصيدليات في مصر

GMT 15:21 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

لاعب برشلونة دي يونغ يُفكر في الانضمام للدوري الإنكليزي

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 14:05 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها

GMT 15:51 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

غارة إسرائيلية على مستودعات ذخيرة في ريف دمشق الغربي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab