ستيبانوفا تخشى حرمانها من المشاركة في طوكيو 2020
آخر تحديث GMT01:38:00
 العرب اليوم -

اللجنة الأولمبية لم تغفر لها واقعة كشف المنشطات

ستيبانوفا تخشى حرمانها من المشاركة في طوكيو 2020

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ستيبانوفا تخشى حرمانها من المشاركة في طوكيو 2020

يوليا ستيبانوفا
القاهرة - محمد عبد الحميد

أعلنت العداءة الروسية يوليا ستيبانوفا التي كانت مصدر الكشف عن التنشط في ألعاب القوى الروسية، اليوم الأربعاء، عن تخفوها من أن تحرمها اللجنة الأولمبية الدولية من المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو عام 2020، بعد أن حرمتها من ريو 2016.
 
وقالت ستيبانوفا، الاختصاصية في سباق 800 م، في تصريح للتلفزيون الألماني "إيه آر دي": "بعد ريو، يبدو الطريق إلى أولمبياد طوكيو مسدودًا بالنسبة إلي.. قرار اللجنة الأولمبية الدولية جعلني أعتقد بأنه لن يسمح لي بالمنافسة".
 
وتعيش ستيبانوفا التي ستبلغ الرابعة والثلاثين عام 2020، مختبئة الآن مع زوجها، المفتش السابق بالوكالة العالمية لمكافحة المنشطات، في الولايات المتحدة، وذلك بعدما كشفت للعالم عن نظام التنشط المنظم لبلادها. وأدت شهادتهما إلى فتح تحقيق في الموضوع كانت نتيجته استبعاد الاتحاد الروسي لألعاب القوى من المشاركة من أي بطولة أو مسابقة دولية.
 
وعلى الرغم من أن الاتحاد الدولي لألعاب القوى أعلن أهليتها للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو باعتبارها صاحبة "الكشف عن التنشط الروسي المنظم"، لم تسمح لها اللجنة الأولمبية الدولية بالمشاركة في المسابقات لإيقافها في الفترة بين عامي 2011 و2013 بسبب وجود شوائب في جوازها البيولوجي.
 
وأضافت أن رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ "تصرف تجاهي مثل تصرفه تجاه جميع الروس. لقد استغل ما قمت به في الماضي، ضدي.. للاسف، لا أستطيع أن أغير الماضي، وبالتالي لا أستطيع أن أفعل أي شيء ضد ذلك".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ستيبانوفا تخشى حرمانها من المشاركة في طوكيو 2020 ستيبانوفا تخشى حرمانها من المشاركة في طوكيو 2020



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab