السورية غفران محمد تؤكّد أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط
آخر تحديث GMT18:01:32
 العرب اليوم -

صرّحت أن طموحها الشخصي كان التأهل الى الدور قبل النهائي

السورية غفران محمد تؤكّد أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السورية غفران محمد تؤكّد أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط

العداءة السورية غفران محمد
دمشق - العرب اليوم

اعترفت العداءة السورية غفران محمد، بأنها كانت تهدف إلى المشاركة فقط واكتساب الخبرة من خلال تصفيات سباق 400 م حواجز، مساء الإثنين، ضمن منافسات ألعاب القوى بأولمبياد ريو دي جانيرو، لكنها كانت تتمنى بالتأكيد بلوغ الدور قبل النهائي.

واحتلت غفران، المركز الثامن الأخير، في المجموعة الرابعة بالتصفيات مسجلة 58.85 ثانية، لتحتل المركز 41 في الترتيب العام لتصفيات السباق، وقالت غفران "السباق كان سريعا جدا. أتيت إلى هنا للمشاركة فقط طبعا لكن طموحي كان التأهل للدور قبل النهائي. رقمي الشخصي كان يعطيني الأمل للوصول للدور المقبل".

وأوضحت غفران "حاولت مجاراة إيقاع السباق ولكن لم استطع، وصولنا إلى هنا أكبر إنجاز في حد ذاته، نعاني كثيرا ومن العديد من الأشياء أولها السفر"، وتابعت العداءة السورية "أتينا إلى هنا عن طريق بيروت، فلا يوجد رحلات من مطار دمشق، كما أننا في أغلب الأحيان لا نحصل على تأشيرات للعديد من الدول للمشاركة في دورات رياضية كما أن هناك لاعبين لم يستطيعوا المشاركة في دورات مؤهلة للألعاب الأولمبية بسبب عدم حصولهم على تأشيرات"، وأضافت "نتحدى كل العوامل والظروف للتمرين والمشاركة، ينقصنا العديد من المدربين، نحن لدينا مدرب واحد هو عماد سراج في ألعاب القوى وهو لجميع الأعمار وكل الاختصاصات بالفريق السوري، كذلك لا يوجد مدربون أجانب يرغبون في القدوم الى سورية في ظل الظروف التي نمر بها".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السورية غفران محمد تؤكّد أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط السورية غفران محمد تؤكّد أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:22 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة
 العرب اليوم - 9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 العرب اليوم - 25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab