السورية غفران محمد تؤكّد أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط
آخر تحديث GMT22:13:03
 العرب اليوم -

صرّحت أن طموحها الشخصي كان التأهل الى الدور قبل النهائي

السورية غفران محمد تؤكّد أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السورية غفران محمد تؤكّد أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط

العداءة السورية غفران محمد
دمشق - العرب اليوم

اعترفت العداءة السورية غفران محمد، بأنها كانت تهدف إلى المشاركة فقط واكتساب الخبرة من خلال تصفيات سباق 400 م حواجز، مساء الإثنين، ضمن منافسات ألعاب القوى بأولمبياد ريو دي جانيرو، لكنها كانت تتمنى بالتأكيد بلوغ الدور قبل النهائي.

واحتلت غفران، المركز الثامن الأخير، في المجموعة الرابعة بالتصفيات مسجلة 58.85 ثانية، لتحتل المركز 41 في الترتيب العام لتصفيات السباق، وقالت غفران "السباق كان سريعا جدا. أتيت إلى هنا للمشاركة فقط طبعا لكن طموحي كان التأهل للدور قبل النهائي. رقمي الشخصي كان يعطيني الأمل للوصول للدور المقبل".

وأوضحت غفران "حاولت مجاراة إيقاع السباق ولكن لم استطع، وصولنا إلى هنا أكبر إنجاز في حد ذاته، نعاني كثيرا ومن العديد من الأشياء أولها السفر"، وتابعت العداءة السورية "أتينا إلى هنا عن طريق بيروت، فلا يوجد رحلات من مطار دمشق، كما أننا في أغلب الأحيان لا نحصل على تأشيرات للعديد من الدول للمشاركة في دورات رياضية كما أن هناك لاعبين لم يستطيعوا المشاركة في دورات مؤهلة للألعاب الأولمبية بسبب عدم حصولهم على تأشيرات"، وأضافت "نتحدى كل العوامل والظروف للتمرين والمشاركة، ينقصنا العديد من المدربين، نحن لدينا مدرب واحد هو عماد سراج في ألعاب القوى وهو لجميع الأعمار وكل الاختصاصات بالفريق السوري، كذلك لا يوجد مدربون أجانب يرغبون في القدوم الى سورية في ظل الظروف التي نمر بها".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السورية غفران محمد تؤكّد أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط السورية غفران محمد تؤكّد أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab