نوفاك ديوكوفيتش يصّف خروجه المبكر بإحدى أقسى الهزائم
آخر تحديث GMT07:21:42
 العرب اليوم -

ودّع منافسات التنس في ريو عقب خسارته أمام دل بوترو

نوفاك ديوكوفيتش يصّف خروجه المبكر بإحدى أقسى الهزائم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نوفاك ديوكوفيتش يصّف خروجه المبكر بإحدى أقسى الهزائم

الصربي نوفاك ديوكوفيتش
القاهرة - محمد عبد الحميد

 بدا نجم كرة التنس الصربي نوفاك ديوكوفيتش المصنف أول في العالم متأثرًا جدًا بخروجه المبكر من مسابقة فردي الرجال في أولمبياد ريو 2016.

 وودّع ديوكوفيتش المسابقة الأحد من الدور الأول بخسارته أمام الأرجنتيني خوان مارتن دل بوترو 6-7 (4-7) و6-7 (2-7)، قائلًا "أنها من دون شك إحدى أقسى الهزائم في حياتي ومسيرتي. ليس من السهل استيعاب الأمر، خصوصًا الان"، أي مباشرة بعد اللقاء.

 وفشل ديوكوفيتش في الثأر من دل بوترو الذي هزمه قبل 4 أعوام في أولمبياد لندن في مباراة المركز الثالث ونال البرونزية. واستدرك النجم الصربي الذي تبخرت آماله في إحرازه الذهبية للمرة الأولى وإضافتها إلى ألقابه في البطولات الأربع الكبرى، قائلًا "هذه ليست المرة الأولى التي أخسر فيها مباراة في كرة التنس لكن في الألعاب الأولمبية الأمر مختلف تمامًا".

وتابع النجم الصربي، الفائز بفضية أولمبياد بكين 2008 والذي يتوجب عليه الانتظار أربعة أعوام أخرى من أجل تحقيق حلمه، "أنا حزين جدًا وأشعر بخيبة كبيرة لخروجي باكرًا بهذه الطريقة لكن من جهة أخرى أنا سعيد لأن صديقًا عزيزًا علي "دل بوترو"، لأن شخصًا عانى في العامين الأخيرين من الإصابات، عاد للعب بهذا المستوى". وأردف "دل بوترو كان اللاعب الأفضل ويستحق الفوز، هذه هي الرياضة. قدّم أداءً رائعًا وأريد تهنئته على ذلك".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نوفاك ديوكوفيتش يصّف خروجه المبكر بإحدى أقسى الهزائم نوفاك ديوكوفيتش يصّف خروجه المبكر بإحدى أقسى الهزائم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab