ماريسول كاسادو توضّح معوقات استضافة إسبانيا لأولمبياد شتاء 2030
آخر تحديث GMT10:28:53
 العرب اليوم -

مؤكدة أن انفصال "كتالونيا" يقضي على إمكانيات الترشح

ماريسول كاسادو توضّح معوقات استضافة إسبانيا لأولمبياد شتاء 2030

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ماريسول كاسادو توضّح معوقات استضافة إسبانيا لأولمبياد شتاء 2030

ماريسول كاسادو مديرة الاتحاد الدولي للتراياثلون "الثلاثي"
القاهرة – محمد عبد المحسن

 ترى الإسبانية ماريسول كاسادو، مديرة الاتحاد الدولي للتراياثلون "الثلاثي"، أن ترشح مدينة برشلونة لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في 2030، يأتي في وقت سيء، نظرًا للظروف السياسية التي تمر بها بلادها في الوقت الراهن.

وأكّدت كاسادو في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية "د.ب.أ" في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، أن تنظيم الأولمبياد الشتوية فرصة جيدة، ولكنها أشارت في الوقت نفسه إلى أن الحركة الانفصالية في إقليم كتالونيا، الذي تتبعه برشلونة قد يحدث بعض المعوقات.

وقالت كاسادو، "في رأيي، دائمًا ما يكون طلب تنظيم الأولمبياد أمر جيد لأن مجرد طلب هذا الأمر هو شيء إيجابي للغاية، لأنه يفيد الرياضة بأمور كثيرة ويكون سبيلًا لاستضافة منافسات دولية أخرى، ولكن من الناحية السياسية في هذا الوقت في إسبانيا سيكون من الصعب إقامة هذا الحدث في برشلونة وكتالونيا".

وأشارت المسؤولة الإسبانية إلى أن احتمالات انفصال إقليم كتالونيا، يقضي على أي إمكانيات للترشح، مضيفة، "من المفترض أنه في حال انفصالهم سيكون لديهم رغبة في أن يكون لهم لجنة أولمبية خاصة بكتالونيا، وملف الترشح يجب أن تتقدم به اللجنة الأولمبية الإسبانية".

وأوضحت كاسادو، "تخيل لو حدث هذا، فستتعقد الأمور بشكل كبير، وبالتالي سينتهي الترشح بطبيعة الحال ولهذا أقول أن هذه ليست اللحظة الأفضل لهذا الأمر".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماريسول كاسادو توضّح معوقات استضافة إسبانيا لأولمبياد شتاء 2030 ماريسول كاسادو توضّح معوقات استضافة إسبانيا لأولمبياد شتاء 2030



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:28 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

شيرين عبد الوهاب تعود لإحياء الحفلات في مصر بعد غياب
 العرب اليوم - شيرين عبد الوهاب تعود لإحياء الحفلات في مصر بعد غياب

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab