غموض حول الجهة التي ألغت مباراة محمد نور والأساطير
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

غموض حول الجهة التي ألغت مباراة محمد نور والأساطير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - غموض حول الجهة التي ألغت مباراة محمد نور والأساطير

محمد نور
الرياض – العرب اليوم

أكدت مصادر "العرب اليوم" أن إلغاء مباراة تحدي الأساطير الذي كان يعتزم محمد نور إقامته، مساء الخميس، جاء بقرار من جهة إدارية غير رياضية، وذلك خلافاً لما تم تداوله في وسائل  الإعلام خلال الأيام الماضية.

وأعلن محمد نور، لاعب اتحاد جدة السابق والموقوف بتهمة تناول مواد محظورة، إقامة تحدي الأساطير الذي يجمع عدداً من نجوم العالم، أمثال البرازيلي روبيرتو كارلوس والهولندي كلارينس سيدورف والإسباني كارليس بويول والمصري محمد أبو تريكة والعماني أحمد حديد والبرازيلي تشيكو والسعودي أسامة المولد.

وترددت أنباء صحافية بأن اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات، وبإيعاز من الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات "وادا"، كانت وراء إلغاء التحدي بسبب إيقاف نور 4 أعوام بقرار من محكمة "كاس" للتحكيم الرياضي، فيما ذهبت أنباء أخرى إلى أن الإلغاء جاء بتوجيه من الهيئة العامة للرياضة، لكن مصادر "العربية.نت" نفت ذلك، وأكدت أن إلغاء تحدي الأساطير كان بقرار من جهة إدارية.

وأعلن موقع "مكاني" سحب تذاكر مباراة تحدي الأساطير مطلع الأسبوع الجاري، وإعادة قيمة التذاكر لكل الجماهير التي اشترتها.
وكان محمد نور قد أوقف عقب ثبوت نتيجة إيجابية في عينته شهر نوفمبر 2015، وأوقف بعدها لمدة 4 سنوات قبل أن تنقض لجنة الاستئناف السعودية الخاصة بقضايا المنشطات العقوبة، وتكتفي بإيقافه 4 أشهر، إلا أن محكمة كاس أعادت إيقافه 4 أعوام ابتداء من ديسمبر الماضي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غموض حول الجهة التي ألغت مباراة محمد نور والأساطير غموض حول الجهة التي ألغت مباراة محمد نور والأساطير



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab