تصاميم راقية تعيد إلى الأذهان الرابط الأزليّ بين الطابع الذكوريّ والأنثويّ
آخر تحديث GMT06:59:26
 العرب اليوم -
الدفاع الروسية تعلن إحباط هجوم جوي ليلي أوكراني وتؤكد اعتراض 29 طائرة مسيرة كان تستهدف مواقع روسية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن خارج المجال الجوي الإسرائيلي السعودية تصدر أمرًا ملكيًا بتحويل مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون إلى مؤسسة مستقلة عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكويت تعلن سحب الجنسية من داود حسين ونوال الكويتية في خطوة مثيرة للجدل عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان
أخر الأخبار

تصاميم راقية تعيد إلى الأذهان الرابط الأزليّ بين الطابع الذكوريّ والأنثويّ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تصاميم راقية تعيد إلى الأذهان الرابط الأزليّ بين الطابع الذكوريّ والأنثويّ

التنورة الطويلة
القاهرة ـ العرب اليوم

في سعيه الدائم للوصول إلى القصّة المثالية، لطالما استكشف "عزّ الدين علايا" الثنائية بين الأنثوية والذكورية.

حيث أنّ قدرته على إدراك العلاقة بين الجسم والقماش، والإمكانيات التي تقدّمها المواد، شكلّت أساس مقاربته للتصاميم الراقية فمن النادر أن نجد السيد "علايا" قد رسم تصميماً على الورق.

كان يلفت القماش مباشرة على العارضة الحية وينحته بيديه، ويسمح للقماش بأن يتخّذ الشكل الذي يريده مع دعم حركة الجسم ومرونته.

أدّت تقنيات التصنيع هذه والمقاربة التجريبية الى الكنزات الأسطورية القابلة للتمدّد والقصّات ذات التوافق المثاليّ التي تمنح الجسم حريّة الحركة. سيراً على خطى هذه الرموز البديهية ومستمدّة الإلهام من أرشيف دار "علايا" عملت المشاغل. والاستديو على مجموعة خريف 2020 نقطة الإنطلاق وأعادت إحياء الرداء السروالي "جمبسوت" بشكل بذلة بتقنية "ترومب" Edition شكلّت مجموعة 1988 لوي وسترة تكسيدو تنسدل فوق تنورة مكسرّة طويلة.

تتسّع المعاطف الواقية من المطر تدريجياً بأسلوب الـ "درابيه"، وتحدّد سترات البلايزر التصميم من دون أن تطغى على الأشكال، وتعانق التنانير الخصر بالجلد الحريري، والسترات الجلدية تُبرز الخصر، وتزيّن سترات "كابان" المحدّدة البنية الفساتين التي تبدو وكأنها تطير. ويتمّ أخيراً ارتداء سراويل الرجال الكلاسيكية مع مشدات "الكورسيه" تحت السترات الضيّقة والفساتين المحبوكة ما يضفي لمسة من النشاط على الجسم.

في المقابل تشكّل الاكسسوارات تبانياً بين الجنسين مع أحذية الـ "ديربي" الذكورية والصنادل التي تسحر الألباب، وحقيبة على شكل سوار المخرّمة كالدانتيل Bracelet Rose Marie الأيقونية وحقيبة "روز ماري" Mina مينا إنّ مجموعة خريف 2020، من خلال القصّات المتطلّبة وانسيابية نمط الـ "درابيه"، تحتفل بالرابط الأزليّ بين الذكورية والأنثوية، على غرار رقاص الساعة الذي يتأرجح بين شكلين من الجمال.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : 

اكتشفي أبرز صيحات الموضة لموسم ما قبل خريف 2020

تقرير يرصد رسائل الملكة إليزابيث من خلال الفساتين والمعاطف

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تصاميم راقية تعيد إلى الأذهان الرابط الأزليّ بين الطابع الذكوريّ والأنثويّ تصاميم راقية تعيد إلى الأذهان الرابط الأزليّ بين الطابع الذكوريّ والأنثويّ



GMT 07:43 2024 الجمعة ,09 آب / أغسطس

الصندل يتألق باللون الذهبي هذا الصيف

GMT 07:23 2024 الأربعاء ,05 حزيران / يونيو

طريقه تنسيق لون الحذاء مع الملابس

GMT 01:26 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

تنسيق التنورة ذات الثنيات بأسلوب أنيق

GMT 01:25 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

الأحذية المناسبة مع فساتين الحفلات

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة
 العرب اليوم - السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab