تصاميم راقية تعيد إلى الأذهان الرابط الأزليّ بين الطابع الذكوريّ والأنثويّ
آخر تحديث GMT13:50:23
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

تصاميم راقية تعيد إلى الأذهان الرابط الأزليّ بين الطابع الذكوريّ والأنثويّ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تصاميم راقية تعيد إلى الأذهان الرابط الأزليّ بين الطابع الذكوريّ والأنثويّ

التنورة الطويلة
القاهرة ـ العرب اليوم

في سعيه الدائم للوصول إلى القصّة المثالية، لطالما استكشف "عزّ الدين علايا" الثنائية بين الأنثوية والذكورية.

حيث أنّ قدرته على إدراك العلاقة بين الجسم والقماش، والإمكانيات التي تقدّمها المواد، شكلّت أساس مقاربته للتصاميم الراقية فمن النادر أن نجد السيد "علايا" قد رسم تصميماً على الورق.

كان يلفت القماش مباشرة على العارضة الحية وينحته بيديه، ويسمح للقماش بأن يتخّذ الشكل الذي يريده مع دعم حركة الجسم ومرونته.

أدّت تقنيات التصنيع هذه والمقاربة التجريبية الى الكنزات الأسطورية القابلة للتمدّد والقصّات ذات التوافق المثاليّ التي تمنح الجسم حريّة الحركة. سيراً على خطى هذه الرموز البديهية ومستمدّة الإلهام من أرشيف دار "علايا" عملت المشاغل. والاستديو على مجموعة خريف 2020 نقطة الإنطلاق وأعادت إحياء الرداء السروالي "جمبسوت" بشكل بذلة بتقنية "ترومب" Edition شكلّت مجموعة 1988 لوي وسترة تكسيدو تنسدل فوق تنورة مكسرّة طويلة.

تتسّع المعاطف الواقية من المطر تدريجياً بأسلوب الـ "درابيه"، وتحدّد سترات البلايزر التصميم من دون أن تطغى على الأشكال، وتعانق التنانير الخصر بالجلد الحريري، والسترات الجلدية تُبرز الخصر، وتزيّن سترات "كابان" المحدّدة البنية الفساتين التي تبدو وكأنها تطير. ويتمّ أخيراً ارتداء سراويل الرجال الكلاسيكية مع مشدات "الكورسيه" تحت السترات الضيّقة والفساتين المحبوكة ما يضفي لمسة من النشاط على الجسم.

في المقابل تشكّل الاكسسوارات تبانياً بين الجنسين مع أحذية الـ "ديربي" الذكورية والصنادل التي تسحر الألباب، وحقيبة على شكل سوار المخرّمة كالدانتيل Bracelet Rose Marie الأيقونية وحقيبة "روز ماري" Mina مينا إنّ مجموعة خريف 2020، من خلال القصّات المتطلّبة وانسيابية نمط الـ "درابيه"، تحتفل بالرابط الأزليّ بين الذكورية والأنثوية، على غرار رقاص الساعة الذي يتأرجح بين شكلين من الجمال.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : 

اكتشفي أبرز صيحات الموضة لموسم ما قبل خريف 2020

تقرير يرصد رسائل الملكة إليزابيث من خلال الفساتين والمعاطف

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تصاميم راقية تعيد إلى الأذهان الرابط الأزليّ بين الطابع الذكوريّ والأنثويّ تصاميم راقية تعيد إلى الأذهان الرابط الأزليّ بين الطابع الذكوريّ والأنثويّ



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab