مدرب البرازيل يؤكد أن لا معنى لكلمة ثأر
آخر تحديث GMT03:11:09
 العرب اليوم -

مدرب البرازيل يؤكد أن لا معنى لكلمة "ثأر"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مدرب البرازيل يؤكد أن لا معنى لكلمة "ثأر"

مدرب البرازيل روجيريو
برازيليا - العرب اليوم

أكد مدرب البرازيل روجيريو، الذي تنفس الصعداء في الدور نصف النهائي للأولمبياد، بعد الأداء الهجومي المميز الذي قدمه لاعبوه أمام هندوراس والسداسية التي سجلوها في مرمى الأخيرة، أنه لا يبحث عن الثأر اليوم من الألمان في النهائي.

وما يزيد أهمية النهائي ، بالنسبة لنيمار ورفاقه في "سيليساو"، أنهم يريدون تحقيق ثأر البلاد من المنتخب الألماني الذي أذلهم قبل عامين في معقلهم.

إلا أن مدرب البرازيل قال: "نحن نلعب بالمنتخب الأولمبي، ونيمار لم يشارك في تلك المباراة (نصف نهائي مونديال 2014 الذي انتهى بفوز ألمانيا 7-1) وبالتالي لا يوجد هناك أي شيء يولّد أي نوع من الشعور بضرورة تحقيق الثأر".

وواصل: "إنه زمن مختلف مع لاعبين مختلفين وأعمار مختلفة.. الجمهور يلعب دوره ونحن بحاجة إلى الجمهور لأننا نواجه منتخبًا ألمانيًا قويًا جدًا.. الجمهور يريد ما يريده، لكن ليس هناك أي رابط بين تلك المباراة وهذه المباراة".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدرب البرازيل يؤكد أن لا معنى لكلمة ثأر مدرب البرازيل يؤكد أن لا معنى لكلمة ثأر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا
 العرب اليوم - السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab