رونالدو يكشف سر تصفيفة شعره السيئة في مونديال 2002
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

رغبة في تحويل انتباه وسائل الإعلام بعيدًا عن إصابته

رونالدو يكشف سر تصفيفة شعره "السيئة" في مونديال 2002

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رونالدو يكشف سر تصفيفة شعره "السيئة" في مونديال 2002

نجم المنتخب البرازيلي السابق رونالدو
مدريد - لينا العاصي

 كشف نجم المنتخب البرازيلي السابق رونالدو أن تصفيفة الشعر الغريبة التي ظهر بها في نهائيات كأس العالم 2002 لكرة القدم في كوريا الجنوبية واليابان ، والتي صنفها كثيرون ضمن أسوأ تصفيفات شعر نجوم الكرة ، كانت متعمدة من جانبه حينذاك.

وكان رونالدو قد أثار حالة من الجدل عندما ظهر بتصفيفة شعر غريبة في مونديال 2002 ، تمثلت في تقصير شعر رأسه بشكل كبير باستثناء جزء صغير في مقدمة الرأس.

و كشف رونالدو سر تلك التصفيفة  بعد مرور 16عامًا، الأربعاء إنه تعمد ذلك من أجل تحويل انتباه وسائل الإعلام بعيدًا عن إصابته في الساق حينذاك.

وكان رونالدو قد نصب نفسه بطلا خلال مونديال 2002 وواحدا من أبرز نجوم البطولة على الإطلاق عندما سجل ثنائية قاد بها المنتخب البرازيلي للفوز على نظيره الألماني 2 / صفر في النهائي ، وهو آخر لقب سابق للبرازيل في كأس العالم.

و تحول حديث وسائل الإعلام خلال البطولة من مشاكل الإصابة إلى تصفيفة الشعر الغريبة لرونالدو.

وقال رونالدو "كنت أعاني من إصابة في الساق والجميع كانوا يتحدثون بشأنها.. قررت حينها قص شعري وإبقاء جزء بسيط (في مقدمة الرأس). عندما جئت إلى التدريب ، شاهدني الجميع بتصفيفة الشعر السيئة.. والجميع تحدثوا عن شعري ونسوا الإصابة. وبالفعل أصبحت أكثر هدوءً وتركيزًا في التدريبات."

وقال عن  مونديال 2018 الذي تحتضنه روسيا بين 14 حزيران/يونيو و15 تموز/يوليو ، إنه يأمل أن يعود المنتخب البرازيل إلى منصة التتويج مجددًا بعد انتظار دام 16 عامًا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رونالدو يكشف سر تصفيفة شعره السيئة في مونديال 2002 رونالدو يكشف سر تصفيفة شعره السيئة في مونديال 2002



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab