ستيفان الشعراوي يبرر أسباب انتقاله إلى موناكو خلال الانتقالات الصيفية
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

أكدّ أن قرار الرحيل عن "ميلان" كان صعبًا وجاء في أقل من 24 ساعة

ستيفان الشعراوي يبرر أسباب انتقاله إلى "موناكو" خلال الانتقالات الصيفية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ستيفان الشعراوي يبرر أسباب انتقاله إلى "موناكو" خلال الانتقالات الصيفية

ستيفان الشعراوى
مدريد - لينا العاصي

كشف الدولى الإيطالي ذو الأصول المصرية ستيفان الشعراوي، عن أسباب رحيله خلال فترة الإنتقالات الصيفية الحالية إلى "موناكو"، وتركه لصفوف "ميلان".
 وكان "موناكو" توصل إلى اتفاق مع "ميلان" يقضي بحصول "الروسنيري" على مبلغ 2 مليون يورو نظير استعارة "موناكو" للشعراوي، مع وجود بند يمنح فريق الإمارة الفرنسية بشكل إلزامي شراء عقد اللاعب بشكل نهائي مقابل 15 مليون يورو بعد مرور 15 مباراة يخوضها الشعراوي، حسبما ذكر تقرير شبكة "سكاي".

 وذكر الشعراوي في تصريحات صحافية من فرنسا عقب اجتيازه للفحوصات الطبية في موناكو: "أنا سعيد جدًا بالإنضمام إلى نادي موناكو، لم يكن من السهل أن تقرر ترك "ميلان"، غير أنني أيضًا اتخذت القرار في أقل من 24 ساعة".

وأضاف: "أنا في حاجة لمحاولة الحصول على شيء جديد وعلى تجربة جديدة، وأعتقد أن "موناكو" سوف يكون الخيار الصحيح بالنسبة لي".
 يذكر أن الشعراوي انتقل إلى "ميلان" في صيف 2011 قادمًا من جنوى، وقدم مستويات لا بأس بها، غير أنه فشل في آخر موسمين في إقناع جمهور ملعب "سان سيرو" بقدراته بسبب تعدد إصاباته, التي أبعدته في الكثير من المباريات عن "ميلان".
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ستيفان الشعراوي يبرر أسباب انتقاله إلى موناكو خلال الانتقالات الصيفية ستيفان الشعراوي يبرر أسباب انتقاله إلى موناكو خلال الانتقالات الصيفية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab