تقرير يرصد إنهاء الكلاسيكو الموريتاني لسنوات التأرجح بين الأندية المختلفة
آخر تحديث GMT11:47:36
 العرب اليوم -

تقرير يرصد إنهاء الكلاسيكو الموريتاني لسنوات التأرجح بين الأندية المختلفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تقرير يرصد إنهاء الكلاسيكو الموريتاني لسنوات التأرجح بين الأندية المختلفة

مباراة من الدوري الموريتاني
نواكشوط ـ العرب اليوم

 يختلف الكلاسيكو الموريتاني عن المألوف في دول العالم؛ بسبب الظروف الاستثنائية التي مرت بها كرة القدم في البلاد، والتغيرات الواسعة التي تحصل من حين لآخر.

وكان "الكلاسيكو" يتأرجح بين الأندية المختلفة، حسب أهمية المباراة، إلى أن وصل حاليا إلى مواجهة نواذيبو ممثل العاصمة الاقتصادية وتفرغ زينة أقوى أندية نواكشوط العاصمة السياسية.

ويعد الناديان من الأحدث تأسيسا، رغم أنهما يمتلكان نحو 35% من ألقاب الدوري على مدار تاريخه.

وتأسس نواذيبو مطلع عام 1999 من طرف رئيس الاتحاد الموريتاني لكرة القدم الحالي أحمد ولد يحيى، رفقة بعض رجال الأعمال الشباب في مدينة نواذيبو.

أما تفرغ زينة، فتأسس عام 2005 من طرف رئيسه الحالي موسى خيري، والذي كان يشغل منصب النائب السابق لرئيس اتحاد الكرة.

وقبل ظهور الناديين، كان الكلاسيكو الموريتاني يطلق على مباريات أخرى، تختلف كل فترة، ومن أبرزها مواجهة الشرطة والحرس الوطني، اللذين كانا يسيطران على ألقاب كرة القدم في مطلع تسعينات القرن الماضي، وشاركا في البطولات الإفريقية.

كما حظيت باسم "الكلاسيكو" مواجهة نادي لكصر والوئام رغم عدم سعيهما للألقاب الموسمية، غير أن حساسية المواجهة جعلت من المباراة اللقاء الأكثر إثارة وندية في فترة التسعينات.

وفي مطلع القرن الجديد، كان الكلاسيكو يطلق على مواجهة نواذيبو ونادي نصر السبحة، الذي كان حينها ينحدر من مقاطعة السبحة في الجانب الغربي للعاصمة نواكشوط، ويهيمن على الألقاب، ثم تحول الكلاسيكو لاحقا إلى مواجهة أسنيم كانصادو ونادي نصر السبحة، بعد اعتذار نواذيبو عن المشاركة في الدوري عام 2004.

وفي العقد الأخير، استقر الكلاسيكو على مواجهة نواذيبو وتفرغ زينة، وتحول لصراع مثير تخللته الكثير من الأحداث التي لم يسبق لها مثيل في تاريخ كرة القدم الموريتانية.

قد يهمك ايضـــًا :

مدير كينغ نواكشوط يتوقّع عودة الدوري الموريتاني باحتمالات كبيرة

"الكدية" يستعيد صدارة الدوري الموريتاني بالفوز على كينج نواكشوط

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير يرصد إنهاء الكلاسيكو الموريتاني لسنوات التأرجح بين الأندية المختلفة تقرير يرصد إنهاء الكلاسيكو الموريتاني لسنوات التأرجح بين الأندية المختلفة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab