وليد الركراكي ينفي نيته في مغادرة الفتح الرباطي
آخر تحديث GMT12:47:16
 العرب اليوم -

كشف لـ "العرب اليوم" تطلعه للفوز بكأس العرش

وليد الركراكي ينفي نيته في مغادرة الفتح الرباطي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وليد الركراكي ينفي نيته في مغادرة الفتح الرباطي

المدرب وليد الركراكي
الدار البيضاء - محمد عمران

نفى المدرب وليد الركراكي، أن تكون لديه أية نية في مغادرة فريق الفتح الرباطي، مضيفًا أن ما تم تداوله بشأن هذا الموضوع مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة. وأوضح الركراكي، أنه مرتبط بعقد مع الفتح إلى غاية 2020 وأنه هدفه الأول في الوقت الراهن هو تشكيل فريق تنافسي قوي سيقول كلمته في المواسم المقبلة، مذكرًا بما فعله المدرب السابق للفريق جمال السلامي الذي جهز جيلا من اللاعبين الشباب الذين تمكنوا من إحراز اللقب بعد مغادرته للنادي.

مستقبل الفتح الرباطي يكمن في عناصره الشابة:

وشدّد الركراكي، في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، على أن مستقبل فريق الفتح الرباطي يكمن في عناصره الشابة وفي خريجي مركز تكوينه، مطالبًا بالصبر على هؤلاء اللاعبين ومنحهم الوقت الكافي لتختمر تجربتهم وينضجوا بشكل أكبر. وعبر الركراكي عن ارتياحه الكبير بعد تمكن فريقه من تخطي عقبة فريق جمعية سلا في سدس عشر نهائي كأس العرش لموسم 2017/2018، بعد أن فاز عليه بهدفين لهدف، وقعهما كل من عبد الرحيم مقران والغامبي باداموسي.

منح أولوية كبيرة لمنافسة كأس العرش

وقال الركراكي إن المباراة لم تكن سهلة على الإطلاق، وأضاف "اللقاء كان صعبا، لكن الأهم تحقيق من خلال اقتطاع بطاقة التأهل الذي من شأنه أن يعزز ثقة اللاعبين ويرفع من معنوياتهم قبل قادم التحديات". وأكد المتحدث ذاته أنه يمنح أولوية كبيرة لمنافسة كأس العرش ويطمح إلى  الذهاب بعيدا فيها، بهدف التتويج باللقب المرادف لضمان المشاركة في مسابقة خارجية  الموسم المقبل، علما أن ممثل العاصمة سيصطدم في دور ثمن النهائي بالدفاع الجديدي.

وأبدى الركراكي أمله في أن لا يتكرر سيناريو الموسم الماضي الذي شهد توالي الإصابات في صفوف لاعبيه، ما كان له تأثير مباشر على نتائج الفريق، على اعتبار أنه اضطر للاستنجاد بعناصر شابة تفتقد التجربة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وليد الركراكي ينفي نيته في مغادرة الفتح الرباطي وليد الركراكي ينفي نيته في مغادرة الفتح الرباطي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab