جلال الداودي يؤكّد أن لاعبي الحسنية سبب تفوّقه
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

عبّر لـ "العرب اليوم" عن سعادته بتحقيق أمنيته

جلال الداودي يؤكّد أن لاعبي الحسنية سبب تفوّقه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جلال الداودي يؤكّد أن لاعبي الحسنية سبب تفوّقه

جلال الداودي
الدارالبيضاء ـ محمد ابراهيم

عبّر مهاجم فريق  حسنية أغادير لكرة القدم، جلال الداودي، عن سعادته بتسجيل 10 أهداف في مرحلة ذهاب الدوري المغربي، مشيرًا إلى أنه "شعور رائع أن أحقق الجزء الأول من أمنيتي بتسجيل عدد مهم من الأهداف في النصف الأول من الدوري المغربي"

وأوضح جلال الداودي في مقابلة خاصّة مع "العرب اليوم: أن "الفضل يعود إلى الأجواء التي تسود وسط لاعبي الحسنية، والذين يمدونني بتمريرات حاسمة، وكرات في العمق ،مما مكنني من تسجيل 10 أهداف في مرحلة الذهاب، وهي حصيلة، حسب ما أكد لي زملائي في النادي لم يسبق أن سجّلت مند سنوات عديدة، وكنت أراهن على التسجيل في المباريات التي لم أكن طرفا فيها بحكم حصولي على الورقة الحمراء أكثر من هدف" 

ووعد الداودي "جمهور الحسنية بتسجيل مزيد من الأهداف، ومساعدة فريقي لتحقيق نتائج طيبة، والتتويج بلقب الهداف وتجاوز رقم 22 هدفًا لتحطيم الرقم القياسي الموجود بحوزة اللاعب السابق للمنتخب المغربي والنادي القنيطري في السبعينيات"، وعن حظوظ حسنية أغادير في التنافس للفوز في الدوري المغربي، أشار إلى أنه "من السابق لأوانه، الحديث عن هدا الموضوع، لكون البطل لم تتضح معالمه ،وهناك عدة فرق تتنافس على الفوز باللقب كالدفاع الجديدي والرجاء والوداد، وأظن أن نتائج النصف الأول هي التي ستحدد المعالم الأولى للمرشح الأبرز للظفر بالبطولة"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جلال الداودي يؤكّد أن لاعبي الحسنية سبب تفوّقه جلال الداودي يؤكّد أن لاعبي الحسنية سبب تفوّقه



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab