الأسطورة صلاح يُواصل الإبداع بعد أختياره أفضل لاعب فى الدورى الانجليزى
آخر تحديث GMT05:15:30
 العرب اليوم -

الأسطورة صلاح يُواصل الإبداع بعد أختياره أفضل لاعب فى الدورى الانجليزى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأسطورة صلاح يُواصل الإبداع بعد أختياره أفضل لاعب فى الدورى الانجليزى

الدولي المصري محمد صلاح
لندن -العرب اليوم

برغم ان صورة استجمامه والاستشفاء التى نشرها صلاح عقب استبعاده من سفرية مالاوى للاصابة، لفتت أنظار العالم إلا أن صورته وهو يحمل كأس أفضل لاعب فى الدورى الانجليزى لعام 2021-2022 كانت لها تأثير كبير على محبيه. خاصة وانها من رابطة اللاعبين المحترفين للمرة الثانية فى مسيرته، ليصبح أول لاعب تاريخى لـ ليفربول حصدًا للجائزة مرتين.

و اهدى صلاح مصر ان تساوي مع البرتغال ضمن أكثر الدول الفائزة باللقب برصيد لقبين، حيث حصد جائزتى البرتغال النجم كريستيانو رونالدو.. وهذا اخرس محاربيه الذين عادوا لاتهامه بترك المنتخب فى مباراة اثيوبيا،برغم انه وباعتراف الجهاز الفنى تحامل على نفسه ولعب مباراة غينيا الاصعب، وهو مصاب .

وكانت أشهر «بوست» واكثرها رواجاً هو «احنا اسفين يا صلاح» .. وشمل هذا الاسف حملة النقد الهدامة التى وجهت له مؤخراً، من بعض الحاقدين عليه وعلى مصر..كما شمل الاسف مطالبة البعض لصلاح بتحقيق بطولات مع المنتخب، كما يفعل مع ليفربول، وهو ما تأكدوا من صعوبته مع الاختلاف الرهيب مع الخامة التى يلعب معها صلاح فى ليفربول والخامة التى يلعب معها فى المنتخب.. مثل هذا البوست « انت طلعت مستحمل كتير .. تخيل تلعب مع لعيبة زى دول والناس تهاجمك انت، ده انت اللى عاملهم قيمة , احنا اسفين يا صلاح» .

و بين هاتين الصورتين تلقى تليفون محمد صلاح وصفحاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعى، وصفحة ليفربول الانجليزى ملايين التهانى بجائزته الاخيرة، وتناقلت تصريحاته على صفحات الاطفال والشباب والفتيات على السوشيال ميديا، وكأنها نصوص فى كتبهم المنزلية مؤكدين انه ملهم لهم برغم من اختلاف امالهم واحلامهم المستقبلية فى التخصص.

و بين ملايين التهانى التى تلقاها صلاح من معجبيه تلقى تهانى من زملائه فى المنتخب، وشكرهم صلاح كما هو متوقع، ولكنه عاتب ايضا ممن لعبو امام اثيوبيا على المستوى الهزيل الذى قدمه المنتخب،و عاتب صلاح زملاءه على الاستسلام فى المباراة بهذا الشكل الغريب، وطالبهم بالعودة بقوة من جديد لمستواهم، وعمل وقفة مع النفس، وإصلاح الاخطاء التى وقعوا فيها، وطالبه اللاعبون بالتدخل لعلاج كثير من المشاكل التى تحيط بهم فى المنتخب،مؤكدين انهم ظلموا فى مباراة السنغال بدكار بسبب اخطاء ادارية، وظلموا كثيرا فى مباراة اثيوبيا بسبب اخطاء ادارية ويكفى انهم لعبوا فى ارضية مبتلة بدون احذية مطر، بجانب الاجهاد الشديد الذي يعانون منه بسبب منظومة كرة القدم الغريبة ويكفى ان الفرق تلعب بطولتين كأس ودورى وكأس رابطة فى توقيت واحد.

كما تواصل صلاح مع محمد شوقى المدرب العام للاستفسار حول الاخبار المسربة عن حدوث مناوشات بين بعض اللاعبين، والجهاز الفنى فى غرفة الملابس، وما شهدته الغرفة من شد وجذب بشكل اثر على وحده الفريق، وهو ما اكد صلاح على عدم تقبله إطلاقاً .

و بعيداً عن المشاكل أكد صلاح أنه يحاول الاسترخاء ومساعدة الفريق فى الملعب، مشيرًا إلى أن هذا سبب فوزه بجائزة الأكثر صناعة للأهداف أيضًا.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

محمد صلاح يُصرح صدمت بترتيبي في قائمة "الكرة الذهبية"

 

صلاح يصرح أستطيع أن أكون أفضل لاعب أفريقي في التاريخ

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأسطورة صلاح يُواصل الإبداع بعد أختياره أفضل لاعب فى الدورى الانجليزى الأسطورة صلاح يُواصل الإبداع بعد أختياره أفضل لاعب فى الدورى الانجليزى



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 06:57 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

سبع ملاحظات على واقعة وسام شعيب

GMT 09:52 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تشوّق جمهورها لمسرحيتها الأولى في "موسم الرياض"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab