جمال السلامي يُعرب عن سعادته بمنتخب الشباب المغربي ويؤكد تفوقهم
آخر تحديث GMT18:13:33
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

أوضح لـ"العرب اليوم" أنهم يُشكّلون نواة الفريق الأولمبي

جمال السلامي يُعرب عن سعادته بمنتخب الشباب المغربي ويؤكد تفوقهم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جمال السلامي يُعرب عن سعادته بمنتخب الشباب المغربي ويؤكد تفوقهم

جمال السلامي
الدارالبيضاء - سعيد علي

أكد جمال السلامي، مدرب المنتخب المغربي للشباب لكرة القدم، أن لاعبي هذا المنتخب لهم فرصة كبيرة للالتحاق بالمنتخب الأول، الذي يشرف على تدريبه الفرنسي هيرفي رونار.

 مبرزا في تصريح إلى "المغرب اليوم" أن رونار يراقب ويتتبع لاعبي المنتخب الشباب. وأضاف السلامي أن جميع عناصر هذا المنتخب ظهرت بالشكل المطلوب في المباراة الودية، التي جمعت منتخب الشباب بنظيره اليبيري مساء الأربعاء 31 أغسطس/آب الماضي في فاس، والتي انتهت بفوز المغرب بأربعة أهداف مقابل هدفين.

وأضاف السلامي، الذي انضم للطاقم التقني للمنتخب المحلي كمساعد أول لهيرفي رونار، أن منتخب الشباب الحالي، والذي يضم لاعبين من البطولة الوطنية ومحترفين من الخارج، سيعتمد بالأساس على اللاعبين الشباب لأقل من 23 سنة، حتى يُشكّل النواة الأساسية للمنتخب الأولمبي المقبل .

 وتابع السلامي قائلا:" إن عملي السابق بالإدارة التقنية الوطنية وعودتي إليها مجددًا، أكد لي بأن باب المنتخبات المغربية مفتوح أمام كل مجتهد سواء كلن يلعب بالدوري المحلي أو بالخارج، بشرط أن يكون في قمة جاهزيته وقادر على تقديم الإضافة للمنتخب الذي سينضم إليه."

وأضاف السلامي، الذي درّب بعض الفرق المغربية، وكان آخرها الدفاع الحسني الجديدي، أن لاعبي الدوري الثاني هم كذلك معنيين بالمنتخب سواء الشباب أو حتى الأول، وذلك حسب المستوى التقني الذي يصلون إليه. وقدّم مثالا بالكعبي، لاعب فريق الراسينغ البيضاوي (الراك)، الذي انضم لمنتخب الشباب، مبررا ذلك لمستواه التقني الجيد، ولصغر سنه، إذ يعتبر أفضل لاعب في الراسينغ البيضاوي. والكعبي هو اللاعب الوحيد الذي وجهت له الدعوة من بين لاعبي القسم الوطني الثاني.

 وعن الهدف من المعسكر التدريبي الذي يواصله المنتخب الرديف في الرباط، وسيختتمه يوم سادس سبتمبر/أيلول الجاري بمباراة ودية ثانية أمام منتخب غامبيا، بعدما رفض المنتخب الأولمبي لزامبيا اللعب بسبب مطالبه المالية الكبيرة، قال السلامي:" المعسكر التدريبي لمنتخب الشباب هو أولا فرصة للاعبين المدعوين للتعارف فيما بينهم، كونه خليطًا بين لاعبين من البطولة الوطنية وبعض المحترفين، الذين تقلّ أعمارهم عن 23 عامًا، مضيفا أن هذه التحضيرات هي مناسبة لأخذ فكرة شاملة عن اللاعبين الذي مازالت أعمارهم تسمح لهم باللعب في المنتخب الأولمبي، حتى لا يفقدوا روح المنافسة، بسبب غياب أي مشاركة للمنتخب الأولمبي في الوقت الراهن.

 وختم السلامي تصريحه قائلا:" ما أود التأكيد اجتهاد اللاعبين داخل أنديتهم يُعتبر الحافز الأول لاستدعائهم للمنتخبات الوطنية. لهذا أدعوا جميع لاعبي البطولة بقسميهما تقديم كل ما لديهم لكسب بطاقة العبور إلى دفة المنتخب."

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جمال السلامي يُعرب عن سعادته بمنتخب الشباب المغربي ويؤكد تفوقهم جمال السلامي يُعرب عن سعادته بمنتخب الشباب المغربي ويؤكد تفوقهم



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab