ماجد عبد الله يصف هدفه في الصين عام ١٩٨٤ بالأهم في مشواره
آخر تحديث GMT18:21:04
 العرب اليوم -

أعلن أنه لا يفكر في رئاسة نادي النصر

ماجد عبد الله يصف هدفه في الصين عام ١٩٨٤ بالأهم في مشواره

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ماجد عبد الله يصف هدفه في الصين عام ١٩٨٤ بالأهم في مشواره

ماجد عبد الله
الرياض – كريم ابوالعلا

كشف أسطورة نادي النصر ماجد عبد الله أن هدفه في مرمى الصين عام 1984 هو الأهم في مشواره، وقال مهاجم النصر السابق "مقولة جيلكم لن يتكرر؟ حتى الجيل الذي يسبقنا لا يتكرر، لكن حققنا أولى بطولات المملكة".

وتحدث عن قراره بالاعتزال "عندما شعرت أنني لا أستطيع أن ألعب والعضلات لم تتحمل"، وعن أفضل النجوم السعوديين حاليًا قال "هناك مواهب ولكن لا تهتم بنفسها في الهلال نواف العابد مهاري وجميل جدًّا، لكن لا يهتم بنفسه"، وأكمل "أسوأ نقد تعرضت له، ماجد عبدالله لا يعرف يعمل كونترول على الكرة"،وختم حديثه" لن أترأس النصر سواء قريبًا أو بعد كأس العالم".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماجد عبد الله يصف هدفه في الصين عام ١٩٨٤ بالأهم في مشواره ماجد عبد الله يصف هدفه في الصين عام ١٩٨٤ بالأهم في مشواره



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab